الثلاثـاء 23 رجـب 1431 هـ 6 يوليو 2010 العدد 11543  







بريـد القــراء

السلام كوظيفة رسمية
> تعقيبا على خبر «أبو الغيط: الأميركيون لديهم خطة بديلة إذا لم ينجحوا في المفاوضات المباشرة»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: القول بأن أسلوب ميتشل الذي ينتهجه في مفاوضاته بحاجة إلى قرون وليس عقود، قول صحيح، لأن حل المسألة يتعلق بسر وجوده في وظيفته، مسؤولا عن ملف الصراع العربي - الإسرائيلي.
قصة تحالف فاشل وصاحبه
> تعقيبا على خبر «الحوار بين ائتلافي الحكيم والمالكي يفشل في التوصل إلى آلية لاختيار المرشح لرئاسة الوزراء»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا أعرف كيف وثق علاوي بالمالكي؟! فالأخير أثبت أن لا هدف له سوى الاستمرار على رأس السلطة. وهذا ما يفسر تعاليه على رفاق الأمس قبل الانتخابات الأخيرة
نظام يتكيف حسب المراحل
> تعقيبا على خبر «البشير: لا مفاوضات بعد الدوحة.. ومن لا يقبل الصلح (سنلقنه درسا لن ينساه)»، المنشور بتاريخ 2 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن التنازلات الكثيرة التي كان يقدمها النظام في الخرطوم منذ مجيئه، استهدف من ورائها تهدئة الأوضاع في كل الجبهات، لكي يستمر في الحكم، إلى أن يتوفر على الشرعية اللازمة
مواقف متباينة
> تعقيبا على خبر «الإسرائيليون المشاركون في لقاء الرباط يرون أن حل الدولتين هو المناسب والناجع»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ولكن الإسرائيليين المشاركين في لقاء واشنطن يرفضون ذلك الحل. أما الإسرائيليون المشاركون في لقاء القاهرة فموقفهم بين بين، فهم مع الحل وضده أيضا. بينما الإسرائيليون
يهود باحثون عن عروبتهم
> تعقيبا على مقال زين العابدين الركابي «والأغلبية اليهودية الصامتة.. تتبرأ من مظالم الصهيونية»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، سأسرد ما ألمسه من خلال عملي في مانهاتن في نيويورك سيتي، حيث تتجمع رؤوس أموال يهودية كبيرة، ويوجد اليهود بكثافة في تلك المدينة، التي لا تستطيع أداء عملك من دون أن تحتك
الأرض هي المشكلة لا الحصار
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «مطلوب رفع الحصار الإسرائيلي عن الضفة الغربية»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنني وجدت أخيرا من يتحدث عن صلب القضية، أي الأرض التي يهددها الاستيطان، مع تحفظي على بعض الغمز الذي لم أجده مناسبا. أهمية المقال تأتي من كون الإعلام العربي الموجه، فرض للأسف وبقوة،
أين تلتقي إيران وإسرائيل
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نجاد ونتنياهو.. هل شاهدتما الصورة؟»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ثمة رابطا «خفيا» بين توجهات الصهاينة وتطلعات حكام إيران: الأولى لا تريد تحقيق سلام عادل مع جيرانها، تعيش بعده ويعيشون في أمان، ويستفيد الجميع من ثرواتهم، بل ديدنها أن تبقي المنطقة في حال
رد فعل متوقع
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نجاد ونتنياهو.. هل شاهدتما الصورة؟»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما شهدناه هو رد فعل متوقع على زيارة خادم الحرمين الشريفين ومكانته الدولية. وقد تكون الأيام المقبلة ساحة للمزيد من هذا الحقد المكشوف، والحملات المبرمجة والمعتادة على الدور السعودي، لكونها
اعتراف بمكانة مميزة
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «زيارة يزهو بها البيت الأبيض»، المنشور بتاريخ 3 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن انحناء الرئيس الأميركي لخادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، هو تأكيد على مكانة السعودية في العالم، التي وصلت إلى ما وصلت إليه بفضل قيادتها الحكيمة. ولهذا، سوف تبقى السعودية منارة
التطبيع ضمن شروط المبادرة العربية
> تعقيبا على مقال علي سالم «عدم التطبيع كورقة ضغط على المصريين»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنني مع التطبيع ولست ضده، وأتفهم كل ما قاله الكاتب، لكني مع التطبيع في السياق الذي قدمته المبادرة العربية للسلام، أي التطبيع الشامل الكامل في مقابل دولة فلسطينية على حدود 4 يونيو (حزيران) 1967،
نعم ورقة التطبيع ثمينة
> تعقيبا على مقال علي سالم «عدم التطبيع كورقة ضغط على المصريين»، المنشور بتاريخ 4 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن تضخيما في كلام الكاتب بهدف تعزيز فكرته، برفضه ما قامت به حركات مقاومة التطبيع، عندما سعت لاستصدار قانون يمنع المصريين من الزواج بإسرائيليات، مرورا بالممثل الذي يشترك في فيلم أميركي بوجود ممثل
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
خروج الكبار.. عدالة وإذلال!
منصور البلوي!!