بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «(أزمة مطار بيروت) تستدعي تدخلات سياسية.. وتحرك المطالبة بـ(أمن موحد)»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن ما حدث لم يكن انفلاتا أمنيا وحسب، بل لا مبالاة بما يحدق بأرواح الركاب والمسافرين من مخاطر. وطبقا لما أوردته إحدى الصحف، فقد أبلغ الطيار برج المراقبة وجود شخص يجري

> تعقيبا على خبر «الخرطوم تعتبر قرار (الجنائية) قطعا للتسوية السلمية بدارفور»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إننا دخلنا في مرحلة إنتاج فيلم «سودان البشير» بعد الفيلم الناجح «عراق صدام». سيناريو الفيلم الجديد مبتكر، وأبطاله سيكونون من الوجوه الجديدة. الإنتاج مشترك فرنسي - أميركي. أما مخرج

> تعقيبا على خبر «العراقيون يتشاءمون من (يوليو) ويعتبرونه شهر الانقلابات»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنني لا أعتقد أن شعبا ابتلي مثلما ابتلي الشعب العراقي بانقلاب 14 (يوليو) تموز الأسود، حين قام العسكر بأكبر حماقة، وارتكبوا أفظع جريمة ضد الشعب العراقي، فتسببوا في تحطيم الدولة العراقية

> تعقيبا على خبر «ميدفيديف في سابقة: إيران تقترب من امتلاك سلاح نووي»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الوظيفة الفعلية لتصريح ميدفيديف الغريب والمفاجئ هذا، بتأكيده على اقتراب إيران من القنبلة النووية، هي الدلالة على اقتراب الجانب الدولي من اعتماد الخيار العسكري ضدها، وإسرائيليا ضد حزب

> تعقيبا على خبر «ميدفيديف في سابقة: إيران تقترب من امتلاك سلاح نووي»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا يعني أن المنطقة مقبلة على مرحلة أكثر خطورة، وربما تقود إلى انفجار لا يعلم مداه أحد، وهي التي لا تحتمل المزيد من الحروب والانفجارات. لهذا، يثير إصرار إيران على امتلاك سلاح نووي الكثير

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «تعلموا من الجواسيس»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن كلا من البلدين عمل لمصلحته. فالروس لم يستفيدوا من الجاسوسية لعدم قدرتها على جمع معلومات مفيدة، وعدم إلحاقها أضرارا بالولايات المتحدة. أما الجاسوسية الأميركية والغربية عموما، فلم تحقق بدورها شيئا لمصلحة

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الحدود بلا يونيفيل»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن حرب عام 1967 لم تقع بسبب قرار سحب الأمم المتحدة قواتها، بل لسببين: غلق مضايق تيران أولا، وزج مصر بقوات هجومية كبيرة في سيناء، ومعرفة إسرائيل أن هناك حربا محتملة ضدها. أما بالنسبة للأمم المتحدة،

> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «تركيا.. قراءة أوباما وقراءة العرب»، المنشور بتاريخ 14 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن الدور التركي في منطقة الشرق الأوسط، لن يكون بالقدر الذي يخدم القضايا والمصالح العربية والإسلامية كثيرا، إذ إنه يبقى رهنا باتساع حلم تركيا الأوروبي وإغرائه لها. لذلك أتوقع في المرحلة المقبلة

> تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «هذا اليوم (ليس مقدسا).. فاحذروا ثورة المحرومين»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنه لا أمل في توقف نزف الدماء وفقا لما هو قائم من معطيات سياسية وأمنية واقتصادية تعاني من اضطراب. لقد دخل العراقيون عامهم الثامن منذ سقوط النظام السابق، وقد يأس كثيرون منهم.

> تعقيبا على مقال غسان الإمام «صعوبة الارتقاء بالجامعة إلى اتحاد عربي»، المنشور بتاريخ 6 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن قيام أي وحدة عربية، يجب أن تسبقه متلازمتان تتم دراستهما في كل دولة على حدة؛ هما: توسيع المشاركة الشعبية على الصعيد السياسي، لكي يتم تأمين الحماية من التدخل الخارجي. وتنمية الموارد الاقتصادية

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صرف اعتباطي وتصرف عبيط»، المنشور بتاريخ 13 يوليو (تموز) الحالي، أقول: في كثير من الأحيان لا يجوز تجزئة الحقائق. فحزب الله بالنسبة لكثيرين في لبنان حزب مناقض لوجود الدولة، ووجوده بهذا الشكل، يشكل استفزازا لكثير من اللبنانيين. الفرق هنا، أن الأميركيين لا يعانون من «انفصام

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «القفز منها إلى الكواكب الأخرى!»، المنشور بتاريخ 12 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لقد حقق اليابانيون بإرسالهم هذا المجس إلى أحد النجيمات، معجزة حقيقية في تاريخ الاكتشافات الفضائية. وهذه هي المرة الأولى التي يصل فيها مجس إلى أحد هذه النجيمات ويعود إلى الأرض (بعد سبع سنوات).