الاحـد 01 ذو القعـدة 1431 هـ 10 اكتوبر 2010 العدد 11639  







بريـد القــراء

فرصة الأكراد
> تعقيبا على خبر «الوفد التفاوضي الكردي: موافقة المالكي على مطالبنا غير كافية.. ولا بد من التوثيق كتابة»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: على الأكراد أن يفرحوا فعلا، فهذه هي فرصتهم التاريخية لأخذ ما يريدونه، في ظل الانقسام الشيعي السني في العراق. فالمالكي مستعد للتنازل عن بغداد إن
مطالب كردية مرفوضة
> تعقيبا على خبر «الوفد التفاوضي الكردي: موافقة المالكي على مطالبنا غير كافية.. ولا بد من التوثيق كتابة»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: لن يحصل الأكراد على مسائل جوهرية تتعلق بالمناطق التي يريدون الحصول عليها، في هذه المرحلة. ولا يرتبط ذلك بموافقة المالكي، وإنما بما يلقاه من معارضة
جائزة أحمق رجل في العالم
> تعقيبا على خبر «سياسي أميركي يتسلم جائزة (أخرق العام) من جمعية فنانين وأدباء أميركيين عرب»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: جميل أن يجد العرب الأميركيون جوا صحيا يستطيعون من خلاله أن يمرحوا ما شاءوا، ويدعون إليه حتى الرئيس الأميركي السابق بوش، ليقلدوه وساما في الحماقة. لكن عليهم
مخاوف الشماليين بعد الانفصال
> تعقيبا على خبر «نائب الرئيس السوداني: لا استفتاء في أبيي من دون اتفاق سياسي بين الشمال والجنوب»، المنشور بتاريخ 5 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن صادرات النفط تشكل نحو 95 % من عائدات البلاد من النقد الأجنبي. فما الذي فعلته الحكومة خلال عشرة أعوام، لكي تؤمن للشمال مصدر دخل بديلا في حالة انفصال
من حق عباس وأوباما أن يغضبا
> تعقيبا على خبر «مصادر فلسطينية: أبو مازن غاضب ويشعر بخيبة كبيرة.. ويفكر في كل الاحتمالات»، المنشور بتاريخ 3 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: من حق الرئيس الفلسطيني محمود عباس أن يغضب ويحزن وييأس ويرفض ويهدد. فهو بشر وإنسان ويتعرض لانتقادات كثيرة وقاسية من الفلسطينيين والإسرائيليين، الذين يفاوض من
هذا الحلف الزاحف علينا
> تعقيبا على مقال عادل الطريفي «لا تقلقوا.. المحور السوري - الإيراني بخير!»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن توازن القوى وليس الأفكار، هو القادر فعلا على ديمومة العلاقات بين الدول. فكلا الطرفين الإيراني والسوري يعمل وفق مصالحه، حيث يحتاج كل منهما إلى الآخر. وهذه ممارسة سياسية
قائد تاريخي صانع لبلاده
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صفيح وذهب»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن البرازيل انتخبت لولا دا سيلفا الرجل اليساري رئيسا لبلادها مرتين، وصار الصبي الذي كان ماسح أحذية، وعامل نظافة، قبل أن يصبح أخيرا عامل معادن، رئيسا، وهو الذي لم يتلق سوى قسط بسيط من التعليم، بسبب الفقر
السيناريو العراقي الأسوأ
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «بطة العراق العرجاء!»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن هذه التحالفات والتفاهمات والتوافقات، المبنية على المصالح العرقية والحزبية الضيقة، لو أفضت إلى تشكيل حكومة جديدة في العراق فستكون حكومة ناقصة الأهلية ومشوهة، وتعاني من أمراض مزمنة، ولن تصمد طويلا،
جائزة لا تجد من يتسلمها
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «التوريث الكوري.. والإرث البرازيلي»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا يعتبر بحق ظاهرة لا بد لنا من التوقف عندها ودراستها والتعلم منها ومن تجربتها التي قدمت الكثير. أقول هذا بينما أنظر إلي حال دول العالم الثالث المعروفة
رحمة بعايدة وأوبراها
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «..وعادوا بأوبرا عايدة لنعود ونذكّر»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن أوبرا عايدة هي عمل فني أساسه الموسيقى والغناء الأوبرالي، وعرضها في مصر هو فرصة لأصحاب الذوق الرفيع في هذا الفن المميز، لاستعراض يستمر أربع ساعات، ترتاح خلالها الأعصاب. ثم ما علاقة
سجلنا لحقوق الإنسان مشرق
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «هزيمة العرب الثالثة!»، المنشور بتاريخ 7 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: هذا النقد التحليلي للأوضاع العربية الراهنة، بمقدار ما هو مؤلم، بمقدار ما نحتاج إليه. تقدم الشعوب يقاس بمدى احترام حقوق الإنسان، ومدى تقدم مؤسسات المجتمع المدني. وبمقارنة بسيطة بين دول العالم المتقدم
الفن الذي يبقى معنا
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وعند العقاد مقبرة العظماء!»، المنشور بتاريخ 6 أكتوبر (تشرين الأول) الحالي، أقول: إن من كان مولعا بالفن شغوفا ومفتونا به، لن يروقه فراق الكاسيتات والأسطوانات والأقراص المضغوطة واللوحات، والكتب أيضا. فمن يحب الفن يحب بالضرورة الأدوات والآلات التي تحمله، حتى لو صارت مهشمة
مقتطفـات مـن صفحة
عين الشرق
«سبوع المولود».. عادة مصرية بـ «القلة» والإبريق