الجمعـة 27 ذو القعـدة 1431 هـ 5 نوفمبر 2010 العدد 11665  







بريـد القــراء

إيران هي المعرقل الوحيد
> تعقيبا على خبر «قيادي في ائتلاف الحكيم لـ(الشرق الأوسط): إيران تجند إمكانياتها ضد المبادرة السعودية»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الإنسان العاقل لا يحتاج إلى أن يجتهد ويبحث وينقب لكي يقف على حقيقة أن إيران هي الجهة الوحيدة التي تحرك حلفاءها في العراق، للعمل على عدم تفعيل
سيناريو للضغط على الحريري
> تعقيبا على خبر «سيناريو سيطرة حزب الله على بيروت أنجز.. وكلمة السر (القرار الظني)»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن تسريب هذا السيناريو هو تهويل للضغط على الحريري وحلفائه لإلغاء المحكمة الدولية، أو إلغاء القرار الظني؛ لأن حزب الله يعلم أن إسرائيل تنتظر حصول مثل هذا السيناريو،
طريق حزب الله إلى الانتحار
> تعقيبا على خبر «سيناريو سيطرة حزب الله على بيروت أنجز.. وكلمة السر (القرار الظني)»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن كل ما يجري الآن وسيجري لاحقا، يؤكد أن حزب الله هو من استدرج القرار الظني وسرب معلومات حوله، ليصل إلى ما يريده. قبل أيام قال السفير السابق جوني عبده، على قناة
التبعية الأكثر خطورة
> تعقيبا على خبر «حزب الله يدعو المسؤولين اللبنانيين لمقاطعة لجنة التحقيق ويتعهد بحمايتهم»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا بد من أن يعمل اللبنانيون جميعا على عدم تحويل بلدهم إلى كيان تابع لإيران التي تعاني مشكلات عدة مع العالم كله، فمثل هذه التبعية ستنعكس بصورة سلبية على لبنان،
صراع مراكز قوى
> تعقيبا على خبر «الحرس الثوري الإيراني يوجه انتقادات غير مسبوقة لأحمدي نجاد»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن هذا يدل على وجود صراع مرير على السلطة في إيران. وهذا ما يثبت النظرية القائلة إن زيارة الرئيس الإيراني للبنان، الشهر الماضي، لم تكن لتقوية حزب الله ودعمه هناك، بل هي
صمتنا صار مخيفا ومعيبا
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «من اليمن.. إلى الكنيسة»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لا ينبغي لنا أن نستغرب الهجوم على الكنيسة. الهجوم على مساجد المسلمين مستمر منذ سنوات، وقتل المصلين الأبرياء بالآلاف من خلال هجمات على مساجد السنة والشيعة في العراق لم يتوقف. والأمر نفسه يحدث
من يمول «القاعدة» حقا؟
> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «من تخدم (القاعدة)؟»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنني لا أشك في أن تكون «القاعدة» فيلقا من فيالق الحرس الثوري الإيراني, المخصص للأعمال الإرهابية الخارجية، وهي في خدمة المشروع الإيراني في المنطقة. أكتب هذا التعليق من السعودية؛ حيث ألمس حجم كراهية
إنقاذ اليمن لم يزل ممكنا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «وقفة صراحة مع اليمن»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن علينا أن نمد اليد لليمن ونسانده، حتى لا يتحول إلى ساحة ومنطلق للنيل من السعودية وغيرها. إن عدم القيام بخطوات عملية في هذا الاتجاه قد يحول اليمن إلى أفغانستان ثانية أو عراق آخر؛ حيث يصبح مسرحا
طاولة أربيل عراقية بامتياز
> تعقيبا على مقال مشاري الذايدي «هل يخيب العراقيون ظننا؟»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن الكاتب لن يجد عراقيا واحدا لا يكن الحب والاحترام لخادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، وخير دليل على ذلك هو توجه القيادات العراقية كافة إلى الرياض قبل أشهر معدودة، لتلقي
إنها العدالة يا سيدي
> مقال غسان الإمام «طارق عزيز: وجه مصقول لنظام بلا قلب»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، يتضمن الكثير من المعلومات المهمة، لكني أحببت أن أنوه هنا بأنه ما كان للكاتب أن يشبه العراقيين الذين سقطوا في الحرب مع إيران بالنعاج، فهؤلاء كانوا يحاربون إيران دفاعا عن العرب إجمالا وعن الخليج بشكل
أوهام كردية كبيرة
> تعقيبا على مقال فيان فاروق «عمليات إرهابية محتملة»، المنشور بتاريخ 1 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن المشكلة في «الكيان» الكردي، هي أن هذا الكيان إشكالي، ويفتقر إلى قيادة تبني أهدافها وأحلامها بشكل واقعي. ومن الأخطاء الاستراتيجية التي وقع فيها الأكراد اعتقادهم بأن الاحتلال الأميركي للعراق وضعف
شكرا أيها الفلاسفة القدامى
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «جدل.. لا فلسفة»، المنشور بتاريخ 2 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إن البشرية مدينة لليونان بما قدمته من فلاسفة كبار أمثال أرسطو وسقراط، قدموا بدورهم أفكارا رائعة. يقول أحد المفكرين الغربيين: إن الفكر الأوروبي كله يعتبر هامشا للفلسفة اليونانية. لكن لا يمكن إنكار دور
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
اليمن.. المحاصر
جان دارك البرازيل
قالوا
العلاقات الأردنية الإسرائيلية بين المد المعلن.. والجزر المخفي
طرود الإغريق