> تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «من تخدم (القاعدة)؟»، المنشور بتاريخ 3 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: إنني لا أشك في أن تكون «القاعدة» فيلقا من فيالق الحرس الثوري الإيراني, المخصص للأعمال الإرهابية الخارجية، وهي في خدمة المشروع الإيراني في المنطقة. أكتب هذا التعليق من السعودية؛ حيث ألمس حجم كراهية