> تعقيبا على خبر «(العراقية) ترطب الأجواء مع طالباني.. وبارزاني: تمسكنا بالرئاسة كان دفاعا عن كرامتنا القومية»، المنشور بتاريخ 15 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ما دام الأكراد يشعرون داخليا بأن العراق يعاملهم على أساس أنهم مواطنون من الدرجة الثانية، فإن تبوؤ أعلى مناصب الدولة وأهمها لن يفيدهم في