الاربعـاء 24 ذو الحجـة 1431 هـ 1 ديسمبر 2010 العدد 11691  







بريـد القــراء

ما لا يراه الفلسطينيون
> تعقيبا على خبر «إسرائيل تقيم مشاريع بنى تحتية ضخمة في الضفة الغربية والقدس»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن إسرائيل سوف تستمر في توسعها سواء في القدس أو في الضفة الغربية ومنطقة غور الأردن. ثم تتبع ذلك بتهجير سكان «عرب 48»، ما دامت لا تلقى أي معارضة، لا فلسطينية ولا عربية،
العرب والشرعية الدولية
> تعقيبا على خبر «الأسد: سياسات إسرائيل سبب غياب السلام في منطقتنا»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: متى كانت قرارات الشرعية الدولية أساسا للسلام؟ السوريون والفلسطينيون يفاوضون كل عبر محاوره. وعمليه إلزام إسرائيل بالشرعية الدولية، تتطلب مبادرة عربية تحت مظله هذه الشرعية. وإلا،
قطار الانفصال يغادر محطته
> تعقيبا على خبر «السودان: مفوضية الاستفتاء تمدد فترة التسجيل لأسبوع آخر»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن تمديد فترة التسجيل أو إلغائه لا يؤثر في النتيجة، فالانفصال تحقق. ولو صوت كل المسجلين شمالا وجنوبا في الاستفتاء للوحدة، فإن ذلك لن يغير من الواقع. لقد غادر قطار الانفصال
جائزة لا ضرورة لها
> تعقيبا على خبر «أردوغان إلى طرابلس الاثنين لتسلم جائزة القذافي لحقوق الإنسان»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن القائمين على شؤون الجائزة، لا يعرفون حقا ما هي أوضاع العرب في تركيا. هناك أكثر من خمسة ملايين عربي في تركيا محرومون من أبسط حقوق الإنسان، بما فيها حقهم في التحدث
هذه الخبرة تحرسنا
> تعقيبا على خبر «السعودية تفكك 19 خلية إرهابية على ارتباط بـ(قاعدة) اليمن وأفغانستان والصومال»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إذا كانت الدول الأخرى تستعين بخبرات السعودية وأجهزتها الأمنية المتطورة، فليس غريبا على هذه الأجهزة إذن أن تكون ساهرة على خدمة الوطن والمواطن، وتقوم بكشف
ما الذي يخيف مصر؟
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «المشكلة القبطية أكبر من زوجة هاربة»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: تضحكني عبارة «مصر أم الدنيا»، إذ كيف تكون كذلك بينما تخاف من بناء كنيسة لمواطنيها. نحن العرب لن نتعلم من غيرنا أبدا. حتى حكوماتنا التي تعرف ما يفعله مواطنوها في البلاد الأجنبية
دولة الأقاليم المستحيلة
> تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العراق (الاتحادي)»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن تقسيم العراق إلى أقاليم بحدود محافظتين أو ثلاث محافظات لكل إقليم، قد يكون الحل الأمثل، إذا استطعنا القضاء على الأنانية والمناطقية والقبلية والتعصب القومي والطائفية. لكن مثل هذا الأمر يصعب تحقيقه
الشعب الإريتري حصل على الاستقلال بالإرادة القوية
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «تهديد إسرائيل للعرب في أفريقيا»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، والذي جاء فيه: «حين استقلت إريتريا بعد ثورة مديدة، لم تستطيع أن تنال الاستقلال إلا بعد أن قبلت قيادتها المتأخرة بالتلاقي مع السياسات الأميركية، ودخلت إسرائيل على خط إريتريا، وعملت فيها بالاتجاه
في واحة «الشرق الأوسط»
> تعقيبا على مقال محمد صادق دياب «أبحث عن ذلك المدعو (أنا)!»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: في الأسبوع الماضي كان مشاري الذايدي يبحث عن صديقه دياب متسائلا: «أين محمد صادق دياب؟»، السؤال جعل القراء يتذكرون هذا الكاتب الطيب، الذي يعلن عن عودته إلى عرش الكتابة متحديا المرض والتعب
الصينيون مثيرون للإعجاب
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «كلمة حق أريد بها باطل»، المنشور بتاريخ 28 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: لا داعي للخوف على الصين، فولاء الصينيين لا يدانيه شيء. ثم إن الصينيين عرفوا فعلا أسرار لعبة الأمم، فلم ينجرفوا خلف شعار ديني أو سياسي مهما كان براقا. كما أنهم يعملون بصمت وبلا كلل أو ملل، غير
ضرورة القائد الضرورة
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «ولاء.. عمالة.. تبعية.. إلخ»، المنشور بتاريخ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، أقول: إن شعوب العالم الثالث المتخلفة لا تستطيع العيش من دون «القائد الضرورة»، سواء كان ذلك القائد كيم إيل سونغ (ونسله من بعده)، أو جمال عبد الناصر، أو صدام حسين. وهؤلاء رحلوا، لكن أمثالهم لا يزالون
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
ما لا يراه الفلسطينيون
العرب والشرعية الدولية
قطار الانفصال يغادر محطته
جائزة لا ضرورة لها
هذه الخبرة تحرسنا
ما الذي يخيف مصر؟
دولة الأقاليم المستحيلة
الشعب الإريتري حصل على الاستقلال بالإرادة القوية
في واحة «الشرق الأوسط»
الصينيون مثيرون للإعجاب