الخميـس 01 صفـر 1432 هـ 6 يناير 2011 العدد 11727  







بريـد القــراء

أصحاب النيات لم يسمعوا بإسرائيل
> تعقيبا على خبر «مسؤول سوداني لـ(الشرق الأوسط): لماذا لا تصور كاميرات كلوني مجازر إسرائيل»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا أحد يشك في أن الدموع التي يذرفها نجوم هوليوود على دارفور وجنوب السودان، لا علاقة لها بتعاطف إنساني. فما يبدو عطفا فياضا على سكان هذه المناطق وتضامنا معهم،
المسلمون مستهدفون قبل غيرهم
> تعقيبا على خبر «مفتي عام السعودية: التفجيرات فعل مشين يؤلم قلب المسلم»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كلام المفتي - كما أرى - ينطوي على تلخيص لرؤيته الحدث، وهو أن هناك من يستهدف المسلمين لا المسيحيين أو غيرهم. وإن هناك مخططا كبيرا وراء ما نشاهده في العراق والسودان ونيجيريا
مشكلة أوسع من لبنان
> تعقيبا على خبر «حزب الله: ليس من مصلحتنا الصراع الداخلي وسنبقى إيجابيين مع المسعى السعودي - السوري»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: يبدو أن حزب الله حصل فعلا على ما يطمئنه بالخروج من تحت تأثير «قرار ظني» محتمل إلى حين يمكن التوصل إلى قرار قطعي. ولا يبدو أن من مصلحة المجتمع الدولي،
العدالة ضرورية لتطبيع الأمور
> تعقيبا على خبر «حزب الله: ليس من مصلحتنا الصراع الداخلي وسنبقى إيجابيين مع المسعى السعودي - السوري»، المنشور بتاريخ 1 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن كان الحزب هو من ارتكب جرائم القتل بحق السنة والمسيحيين عبر قتل الحريري والنواب، فعليه مواجهة المحكمة وتقديم القتلة للعدالة. فبغير العدالة لا تستوي
1400 سنة تعايش
> تعقيبا على خبر «مصر في صدمة»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا شك في أن من قام بهذا التفجير الإجرامي هو طرف خارجي. فنحن جميعا في مصر، مسلمين ومسيحيين، نعيش معا في سلام منذ 1400 عام، في الحارة والمدرسة والجامعة والعمل. لذا؛ لا بد من ضبط الأعصاب والسيطرة على انفعالاتنا لنفوت على
إعلام خائف وآخر جريء منفتح
> تعقيبا على مقال بثينة شعبان «الأوطان والإعلام»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لم يكن الإعلام العربي شافيا في يوم من الأيام، لغليل المواطن المتابع للحدث، الذي يريد أن يبني معارفه على حقائق. لذا؛ مع توسع الرغبة في معرفة دقائق ما يجري في البلاد من أحداث، اضطر المواطن إلى اللجوء
الإرهاب مسؤوليتنا أولا وأخيرا
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «إعلان حرب!»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن نقطة الضعف الأكبر في ما يسمى «نظرية المؤامرة»، هي فقدانها الأدلة والتبريرات المنطقية المقنعة. فهذه الـ«إسرائيل» متوفرة دوما لتعليق كل التهم على شماعتها كيفما اتفق. لكن السؤال يبقى كيف؟ ثم ماذا نكسب؟ وهل
نظام يعبث بمستقبل مواطنيه
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا تخشى إيران إعدام (زانية)؟»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن لا علاقة للنظام الإيراني بالمنظومة الدولية، إذ تنطبق عليه مقولة «إن لم تستح فافعل ما شئت». فقبل أيام نُشر خبر عن مسلسل ديني إيراني أثار غضب الأزهر وغيره من المرجعيات الدينية
استحالة الاعتماد على نظام ديني
> تعقيبا على مقال صافي ناز كاظم «عام التطاول اللاديني على الإسلام»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول: إن على الكاتبة أن تلحظ أنها تكتب مقالها بمناسبة حلول سنة 2011! وأنا أسألها إن كانت تعلم مثل كثيرين، تاريخ هذا اليوم بالتقويم الإسلامي؟! أغلب الظن أن معظم المسلمين لا يعرفون، بل ولا
جربوه في كوكب آخر بعيد
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «(أسانسير) بين السماء والأرض!»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: هذا مقال منعش فعلا، لكني أشك في تحقيق ما يهدف إليه بسبب تجارب سابقة. فعندما قامت إحدى الشركات الألمانية المتخصصة في بناء القطارات، بتصميم القطار المعروف «يورو ستار»، وهو قطار سريع يجوب مساحات
مواطنون مدمنون
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «العالم الأول»، المنشور بتاريخ 3 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الحكام في كثير من الدول العربية، وصلوا إلى الحكم اعتمادا على شرعية ثورية، وجمدوا عملية الديمقراطية في المجتمع، ذلك لأن الظروف غير مواتية لتداول السلطة. وحين أدركوا أن الشرعية الثورية صارت عملة غير
مقتطفـات مـن صفحة
عرب وعجم
الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان
الدكتور علي بن سعود البيماني
الدكتور بشر الصبان
أمل حداد
علي العايد
محمد حسين بحر العلوم
لويدي لاكي شوبلا كاسينغو
الدكتور زاهي حواس
الدكتور أدهم إسماعيل
مريم المر بن حريز