الثلاثـاء 13 صفـر 1432 هـ 18 يناير 2011 العدد 11739  







بريـد القــراء

حزب الله يواجه محكمتين
> تعقيبا على خبر «ادعاء حزب الله الانتصار على الحريري.. قد يكون مكلفا»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: ما من برنامج إذاعي أو منتدى يستضيف مواليا لحزب الله، إلا ووجه بجريمة اجتياح بيروت صيف عام 2006. وتلك محكمة أخرى بالفعل، ظلت تعقد لحزب الله، وهي مما لا يستطيع إلغاءه أيضا، ولا تقل
فشل الحركة الشعبية يزيد الرغبة للوحدة
> تعقيبا على خبر «أمين السياسات في المؤتمر الوطني الحاكم في السودان: ربما لا نحتاج إلى فتح سفارة في الجنوب»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: إن الحركة الشعبية دفعت سكان الجنوب إلى خيار الانفصال، وهي تعلم أنه ليس في مصلحتهم في هذه المرحلة. إن عجز الحركة الشعبية عن تحقيق الطموحات والآمال
كوبا نحو طفرة اقتصادية
> تعقيبا على خبر «أوباما يرفع سلسلة جديدة من القيود عن كوبا.. تشمل الأموال والرحلات»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: إن العكس هو الصحيح. فهذه الإجراءات ستقوي النظام الكوبي، وستدفعه لمزيد من الانفتاح، والاستفادة من هذه التسهيلات. لقد انتعشت السوق الكوبية فعلا مع قدوم الاستثمارات وانتعاش
نصفح لكن لا ننسى!
> تعقيبا على خبر «اتفاق عراقي - كويتي على تشكيل لجنة مشتركة لحل جميع المشكلات العالقة»، المنشور بتاريخ 13 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: أستشعر الخير في ثنايا هذا الخبر، الذي يجب أن يفرح له كل العرب. لكن هناك من يحاول دائما دس السم بين العراق والكويت، وأعتقد لو ترك الأمر لنا وللعراقيين والإطار القانوني
نلتقي شعبيا وتفرقنا السياسة
> تعقيبا على خبر «أمين السياسات في المؤتمر الوطني الحاكم في السودان: ربما لا نحتاج إلى فتح سفارة في الجنوب»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: إن قادة المؤتمر الوطني، راحوا منذ زيارة البشير إلى جوبا، يدلون بتصريحات تتحلى بكثير من المسؤولية، لإدراكهم أن انفصال الجنوب بات حتميا. ونحن
الاشتراكية سقطت والرأسمالية مريضة
> تعقيبا على مقال محمد الرميحي «فشل النخبة!»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: إن نظرية ماركس الشيوعية التي انطلقت من الاتحاد السوفياتي، ادّعت المساواة بين الناس، فالكل يعمل حسب طاقته ويأخذ كفايته، أي حسب حاجته. وكان القادة السوفيات، يبشرون العالم بأنهم سيصلون للدخول التطبيقي التلقائي
الإعلام لا ينقذ نظما فاشلة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لماذا لم تطرب الحكومة التوانسة»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: إن فاقد الشيء لا يعطيه، والمشكلة ليست إعلام دولة بل مشكلة إدارتها، حيث فشل الرئيس التونسي السابق، بن علي، فيها بامتياز. كان صوت الإعلام التونسي الرسمي نشازا، لأنه لم يكن إعلاما صادقا،
تونس ومخاطر السيناريو القديم
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تونس.. هل كانت ثورة؟»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: من المؤكد أن ما حدث في تونس لم يكن إلا انقلابا عسكريا، استغلت خلاله احتجاجات الشارع من أجل تحقيق عملية انتقال السلطة من بن علي إلى شخصية محددة، لن نلبث أن نراها على المسرح السياسي لاحقا، تنطلق بقوة
نظام تجاهل معاناة شعبه
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «تونس.. وهرب الرئيس!»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: إن تونس في خطر حقيقي، إذ ثمة مخاطر من الانزلاق نحو دولة دينية لا تعبأ بتقدم أمتها، بمقدار ما تهتم بالحفاظ على شكل ظاهري للتدين لا يحقق أيا من مظاهر النجاح. أما النظام السابق، فقد أخطأ تقدير عواقب
إعلام يقود الجريمة
> تعقيبا على مقال علي سالم «لا.. ليست هذه هي الحكاية»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: إن فكرة الكاتب صائبة مائة في المائة. فقد أصبحت أجهزة الإعلام هي التي تتهم فعلا، وهي التي توجه الرأي العام؛ حيث تريد، بنية حسنة أو سيئة. لذلك لن يجد الأمن المصري «القاعدة» التي فجرت كنيسة الإسكندرية
حتى لا نظلم آخرين
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «خطيئتان من الصعب أن تغتفرا»، المنشور بتاريخ 15 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: لقد حدثت معي قصة مشابهة عندما كنت أعمل في حكومة بلد خليجي. وقد أحببت في مناسبة العيد أن أقوم بتهنئة مسؤول صديق من أهل البلد يعمل معنا. ورافقني زميل عمل. وعندما دخلنا إلى مكتب المسؤول اتجهت
شرارة تونس الصغيرة.. حارقة
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دولة لشعب لا لرجل»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) 2011، أقول: تلك هي نهاية كل طاغية وظالم، وقد عانى الشعب التونسي من ويلات هي: القمع والفقر والتجويع والحجر على كل شي. أغلقت أبواب الرزق وسدت منافذه إلا من عصابة أقرباء بن علي، الذي كان همهم قمع الناس، وتكديس الأموال،
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
ما حدث للمنتخب نتيجة وليس سببا
هل نستمر ككومبارس؟!
يا يابان.. الضرب في الميت حرام!
الاستقالة .. فجر جديد ..!
آسيويات...!
ليوناردو اللاعب رقم 12 في الإنتر