الاثنيـن 19 صفـر 1432 هـ 24 يناير 2011 العدد 11745  







بريـد القــراء

اتركوهم ليحلوا مشكلاتهم بأنفسهم
> تعقيبا على خبر «سعود الفيصل عن لبنان: خادم الحرمين رفع يده عن الاتفاقات واتصل مباشرة الرأس بالرأس بالرئيس السوري»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: الوضع بلبنان ليس خطيرا، فاللبنانيون أعجبتهم اللعبة الإقليمية. وعندما يجدون الاهتمام الدولي بحل مشكلاتهم، يصبون الزيت على النار، ويخترعون
ارفعوا أيديكم عن تونس
> تعقيبا على خبر «تونس: الحكومة تتأرجح.. والمبزع يعلن القطيعة مع الماضي»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لماذا لا يحترم الغرب وتوابعه انتفاضة الشعب التونسي ورغبته في القطع مع الماضي وكل ما يتعلق به؟ صحيح أن النظام تهاوى بهذه السرعة بتدخل أطراف أجنبية، لكن انتفاضة الشارع جاءت من
فرنسا تعرف ماذا تريد من لبنان
> تعقيبا على خبر «سورية ترفض السير في مشروع ساركوزي لتسوية الأزمة اللبنانية»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: فرنسا دولة عظمى، وليست سورية من تتجرأ على معارضة السياسة الفرنسية أو الأميركية. فرنسا تعرف ما تريده من لبنان، وهي حريصة على حماية المسيحيين من حزب الله أو غيره، كما يهمها
رجل الدين يدعو للتظاهر لا القتل
> تعقيبا على خبر «القرضاوي: سوء فهم لحديثي عن البوعزيزي.. وأدعو شباب المسلمين لعدم حرق أنفسهم»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كان الأجدر بالشيخ القرضاوي، بدلا من تحليل وتحريم ظاهرة حرق النفس، أن يدعو الشباب المستعدين للتضحية بالنفس إلى المبادرة بالتظاهر ضد حكوماتهم. أعتقد أن هذا
الشعب التونسي لن يقبل بأنصاف الحلول
> تعقيبا على مقال مأمون فندي «جماعة مش تونس!»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن ما يجري اليوم وحتى أسابيع مقبلة في تونس، يمكن اعتباره مخاض الانتفاضة الحقيقية. فالشعب التونسي لن يقبل بأنصاف الحلول، ولن يقبل ببعض المخلصين لجماعة الحرس القديم والخبراء في تسيير حكم البلاد. فعودة المغتربين
لا أطيقك ولا أقدر على بعدك
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «الماجدة أول من بشر بمجيء بن علي خلفا للمجاهد الأكبر»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن بن علي لم يكن رقما مستبعدا كثيرا حتى يورط الدولة في انتفاضة 84، التي كان من الممكن أن تنهيه سياسيا. ولفهم ما حدث ويحدث، لا بد من إدراك أن بن علي يعتبر ساحليا كبورقيبة،
على الباغي تدور الدوائر!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد، «الأمير سعود.. إذا سمحت لي!»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن الفترة السابقة تظهر نبل خادم الحرمين الشريفين وحرصه على إنقاذ الوطن العربي من المتربصين به شرا. فقد بدأ بالمصالحة العربية في قمة الكويت، وسعى منذ تلك الفترة، وباستمرار، لإنقاذ الوطن العربي.
ربط الإنتاج البحثي مع الصناعة
> تعقيبا على مقال أمل عبد العزيز الهزاني «كان اعتمادا أكاديميا ووطنيا»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نشعر وكأننا أمام انفتاح بحثي مقبل إن شاء الله، لندخل مرحلة جديدة، ألا وهي ربط الاعتماد الأكاديمي - أقصد الثقة الذاتية التعليمية التي تم بناؤها على مدى أربعة عقود سابقة - مع الصناعة
العلة في عدم اختيار الموظفين
> تعقيبا على مقال محمد النغيمش «حتى لا يكون مصيرنا كالنملة!»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن التجربة علمتنا أنه عندما يزيد المديرون والرقباء عن الحاجة الفعلية، فهذا يعني عدم وجود كاريزما قيادية على رأس العمل، ووجود تخمة من الموظفين لا تؤمن بالقيادة الذاتية الأمينة ولا تتحرك
الإعجاب وحده لا يكفي
> تعقيبا على مقال زاهي حواس «التعصب هو الابن الشرعي للجهل والتخلف!»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إننا نكن إعجابا ظاهرا أحيانا، ومستترا أحيانا أخرى، للخليط الأميركي الذي واصل بناء حضارته على قاعدة الحضارة الفرعونية في مصر القديمة. نعم إن الحضارة المصرية القديمة هي التي وضعت الأساسات
الاقتصاد يبدأ بباعة الخبز والخضار
> تعقيبا على مقال حسين شبكشي «مبادرة من نوع آخر»، المنشور بتاريخ 20 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: إن تبسيط إدارة الاقتصاد على فهم جدي وجدك وجد الوزير هو الحل. فالاقتصاد المعافى يبدأ من الاهتمام والاحترام، بل والمساعدة، لباعة الخبز والخضار في العربات والنساء المتجولات لبيع شراشف الصلاة وأمثالهم،
مقتطفـات مـن صفحة
يوميات الشرق
تعقب التاريخ الإسلامي من خلال مخطوطاته
البراعة والعناية والحظ المطلق.. تنقذ خريطة نادرة
«أنور السادات» في أمانة جدة
معرض القاهرة الدولي للكتاب يقرر التخلص من «المشاركات المزعجة»
ألعاب «القتال في عالم الخيال» تسيطر على سوق ألعاب الكومبيوتر
فنون ونجوم
فيلم «خطاب الملك» يفوز بجائزة أحسن إنتاج من رابطة المنتجين