الثلاثـاء 07 جمـادى الاولـى 1432 هـ 12 ابريل 2011 العدد 11823  







بريـد القــراء

المطالب اليوم أقل من غد
> تعقيبا على خبر «درعا: عشرات القتلى والجرحى.. وإمام الجامع لـ(الشرق الأوسط): مستمرون في التظاهر ولكن نخشى الأسوأ»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: خلع النظام السوري قناعه بعد قتل المئات من السوريين العزل. والذي يدافع عن هذا النظام، يكون قد خلع القناع معه، ورشي بما يقوم به، ومشاركا له فيه.
أين الإعلام من هذه التجاوزات
> تعقيبا على خبر «سورية تنفجر.. قتلى بالعشرات وحرق مقرات لـ(البعث)»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أين الإعلام العالمي؟ قوات الأمن السورية تقتنص المتظاهرين بالرصاص الحي، وتذيع في القناة الرسمية أن المخربين عملاء إسرائيل وأميركا، هم من يفعل ذلك، فهل يعقل هذا؟ أبو معروف السقباني - السعودية
نطالب بالحرية وليس الجنسية
> تعقيبا على خبر «المدن السورية تنفجر في (جمعة الصمود).. والأكراد مستمرون في التظاهر»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: برهن الأكراد اليوم، كما في السابق، أنهم طلاب حرية لا جنسية. كما جاء موقفهم اليوم ردا على كل منافق حاول التفريق بين العرب والأكراد، ببث الادعاءات ونشر الفتن، كما فعل النظام.
شجاعة الحريري
> تعقيبا على خبر «الحريري: المطلوب من النظام الإيراني الكف عن التدخل في شؤون الدول العربية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: آخر من يحق له التحدث عن حرية الشعوب هو إيران، فما يجري في داخلها، يفضحها، حيث يتزايد القمع وتكتظ السجون بالمعتقلين من أبناء شعبها. لا أعلم إن كان الساسة الإيرانيون
ليس لدى القذافي من يحادثه
> تعقيبا على خبر «أطفال ليبيون جنود للقذافي في معركته مع الغرب»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن القذافي لم يكن محبوبا أبدا. فهو يعتمد على العنف والإرهاب والترهيب، ويحيط به أشخاص ممن لهم علاقة بما قام به من أعمال إرهابية. ويحاول الظهور دائما بمظهر من يحظى بتأييد شعبي كبير. لقد ترك الكثيرون
الليبيون منتصرون في النهاية
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد: «ليبيا الشرقية وليبيا الغربية»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: ما ذكره آلان جوبيه وزير خارجية فرنسا، من أن القذافي سوف يسقط في النهاية، يؤكد أن الدول العظمى لديها معرفة بحقيقة الوضع. فاستعصاء بعض المواقع عسكريا على الثوار غير المدربين، قابله معلومات،
غزة تدفع ثمن أخطاء دمشق
> تعقيبا على خبر «إسرائيل مترددة بشأن شكل وحجم العملية العسكرية في غزة.. وتقر بأنها معقدة»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الذي يتأمل ما يجري، يرى أن كلا من حماس وإسرائيل تحاول إخراج الأسد من أزمته التي يمر بها، أو التغطية عليه. فحرب كالتي تدور في غزة، كفيلة بشد الأنظار بعيدا عما يدور
رحيل مبدع سنفتقده كثيرا
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «يا أبا غنوة»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: أنا شخصيا من قراء ومتابعي الكاتب الراحل محمد صادق دياب. هذا المبدع الذي يبث كلماته وعباراته بأسلوب رشيق، وتتسلل كلماته إلى القلب وتشده إليها بشفافية. لقد ارتبطتُ بصداقة ومودة مع هذا الإنسان الذي لم أره، وكانت مقالاته
ورقة لعب إقليمية
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «حزب الله.. إذن كلنا متفقون»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: بالتأكيد لا يدور كل شيعي في فلك إيران وسورية، ولا يمكن وضع أبناء هذه الطائفة في سلة واحدة. تهدف إيران إلى تحقيق أهدافها بالعزف على وتر الطائفية، التي تتناغم وأهداف إسرائيل والغرب في الوقت نفسه.
الجامعة العربية لا تلم شملا
> تعقيبا على مقال علي سالم «أمانة الجامعة العربية والعاصفة الترابية القادمة»، المنشور بتاريخ 10 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تحتاج الجامعة العربية إلى فكر جديد. لقد انتهى عهد الزعيم، وحل عهد العقل والمنفعة. جامعة العرب جمعتهم في بعض المواقف الصعبة، مثل قمة الخرطوم في أعقاب هزيمة يونيو (حزيران) 1967،
شؤون تربوية وعملية أيضا
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «دكان صغير في صيدا»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الشدة والصرامة مطلوبتان في تقويم الطفل، لأن الطفل لا يعرف مصلحته، ويركن إلى اللعب واللهو. لقد مررنا جميعا بتجارب من هذا النوع، ولكن البيت كان لنا بالمرصاد. أعرف في منطقة الخليج أغنياء لا يرحبون بعمل أولادهم
حكمة اليوم.. إنجليزية
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «آكلك منين يا تفاحة؟!»، المنشور بتاريخ 9 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: هنيئا مريئا لك أكل التفاح، بما أنك عشت في بريطانيا وعرفت أساطير التفاح، إلا أنك لم تذكر لنا شعرا أو حكمة إنجليزية ارتبطت بالتفاح، لذلك أقدمها من جانبي، كما حفظتها من معلم اللغة الإنجليزية قبل أربعين عاما
مقتطفـات مـن صفحة
الرأي الرياضي
متى تتحلى أنديتنا بالشجاعة؟
في قضايا التحكيم من البريء ومن المتهم؟!
«الصرامة مطلوبة لكن مع الجميع»