الاثنيـن 24 رجـب 1432 هـ 27 يونيو 2011 العدد 11899  







بريـد القــراء

اختلاف ثقافة الرؤساء لا يجدي
* تعقيبا على خبر «سوريا: مظاهرات حاشدة.. والدم يصل إلى دمشق»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا الرئيس مثقف علي عكس معمر القذافي وأولاده، كيف يسمح بقتل هذا العدد من البشر والافتراء والكذب بأنهم مجموعات مسلحة؟.. ولا يزال الإعلام يكذب ويقول عن المظاهرات إنها بالعشرات ونحن نشاهد الأخبار
الفرج قريب
* تعقيبا على خبر «مسيرات تأييد المظاهرات السورية تمر على خير في لبنان.. والجيش يبسط سلطته في طرابلس»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هذا ما نأمله من الإخوة اللبنانيين، وليس فقط التأييد بالكلام، إذ إن حرية الشعب اللبناني لا تتم إلا بتمام الثورة وانتصار الثوار في سوريا، فهذا ما ننتظره،
هل هذا كثير؟
* تعقيبا على مقال سايمون كوليس «كل ما يطلبه الشعب السوري هو حقوقه الأساسية»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: وهل هذا كثير أن يطالب الشعب بمنتهى الأدب، وبجميع الطرق السلمية بحريته وكرامته؟.. هل يجد النظام فعلا أن هذا كثير، أم أنه مطلب غير مشروع؟.. إلى متى سيظل الشعب السوري يقتل ويذبح
كردستان أولا
* تعقيبا على خبر «حملة بارزاني للإصلاحات ومحاربة الفساد تطول رؤوسا كبارا»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: كانت الثورة الكردية بقيادة الشيخ محمود ومن ثم بارزاني وحتى عام 1991 أصلا ثورة جماهير الفلاحين، مؤلفين طلائع المضحين الأساسيين بأرواحهم وممتلكاتهم، بينما المثقفون وبعض تجار السياسة
وهل النظام الحالي في العراق أفضل؟
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل لدى طارق عزيز تلفزيون؟»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: مقارنة ظريفة بين وزيري خارجية النظامين، لكن طارق عزيز كان يحاول الدفاع عن العروبة ووقف المد الطائفي الصفوي لعلمه بمدى عمالة إيران لإسرائيل وأميركا، أما وليد المعلم فهو يحاول تفكيك الدول العربية
أيها الشعب.. اتحد
* تعقيبا على خبر «عشرات الآلاف يطالبون الأسد بالرحيل في (جمعة سقوط الشرعية).. وتصاعد حصيلة القتل برصاص الأمن»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: عشرات الآلاف من 23 مليونا جعلت النظام السوري يترنح وتطيش فوهات دباباته ورشاشات جنوده يمنة ويسرة، فماذا عن خروج مئات الآلاف؟.. ستتدفق شلالات
غباء الديكتاتور
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «هل لدى طارق عزيز تلفزيون؟»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الديكتاتوريون بعيدون عن الواقع بسنوات ضوئية، ولا يرون إلا أنفسهم، ولا يسمعون إلا صدى أصواتهم، إنهم مفصولون عن العالم الداخلي والخارجي، فالسلطة جعلتهم صما بكما عميا، ولو كانوا يفقهون الواقع لما
لا يجتمعان
* تعقيبا على مقال محمد الرميحي «المعلم يريد.. إلغاء أوروبا!»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: لا يجتمع حب العدل وحب الاستبداد ولا حب الشعب وحب الطغيان، لذلك فالحكام الطغاة المستبدون لا يستجيبون إلا لأطماعهم ومصالحهم الشخصية ولا ينظرون إلا تحت أقدامهم، لذلك لا نعجب من تصريحات وزير الخارجية
الخوف من الاتحاد العربي
* تعقيبا على مقال عادل درويش «الخطوة القادمة في ليبيا»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: الصهيونية لها أيد خفية في ما يحدث في ليبيا، فهي تعلم جيدا أن ليبيا ومصر والسودان لو اتحدت معا لكانت قوة عربية تشكل خطرا على مستقبل اسرائيل في الشرق الأوسط، لذلك هي التي قيدت أيادي حلف الناتو وجعلته
النظام يغلق باب العودة
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الدبلوماسية السورية»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: رأي صحيح، لكن من يسمع من نظام أصم أذنيه ولم يضع في اعتباره أي طريق للعودة، ولم يترك لنفسه الباب مفتوحا فأصبح يزيد بطشه لشعبه رغبة منه في تنفيذ ما أراده، مناديا بإصلاحات وهمية فقدت مصداقيتها، مع أول
الخوف من المستقبل
* تعقيبا على مقال أحمد زويل «بوصلة أمل لمصر»، المنشور بتاريخ 25 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: هناك سؤال: هل نزلت إلى الشارع المصري ورأيت التغيير بعيدا عن ميدان التحرير ومظاهراته المليونية؟.. هل رأيت كيف اختزل الناس الحرية في حرية كسر القانون وكيفيه التهرب منه؟.. هل رأيت كيف انتهى التغيير على الساحة
مقتطفـات مـن صفحة
لمسات
العالم يتنفس فنا.. وكذلك أزياؤك
أقراط الأذن.. اختلفت المرأة على تصاميمها واتفقت على جمالها
طريقة لبس مجوهراتك وأزيائك
موديلات نظارات شمس السبعينات تستهوي الشباب
جددي شبابك بالشوكولاته
موطئ قدم في باريس