الثلاثـاء 17 شعبـان 1432 هـ 19 يوليو 2011 العدد 11921  







بريـد القــراء

حتى المعارضة.. تطمع في السلطة!
* تعليقا على خبر «قرارات المعارضة السورية.. هيئة وطنية وتصعيد النضال لإسقاط النظام»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المعارضة تدعي أنها تريد إسقاط النظام، وحقيقة الأمر أن أفعالها وتصرفاتها تزيد من قوة ومنعة النظام، حتى خطاب المعارضة مغالطة، وعلى سبيل المثال لا الحصر، استمعنا لرئيس جمعية
أكراد سوريا.. هم الأمل الأخير
* تعليقا على خبر «قوات الأمن تقتل متظاهرا في البوكمال.. والأكراد يستعدون لتصعيد المواجهة مع النظام»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ننتظر من شركائنا الأكراد أكثر من ذلك.. النظام يعلم أن الشارع الكردي لو تحرك فسوف يغير المعادلة في الشارع السوري، ومن أجل ذلك، لم يصعد النظام مع الإخوة الأكراد
استقالة حتمية.. فرضتها الظروف
* تعليقا على خبر «استقالة باقان أموم من حكومة السودان الجنوبي بعد 8 أيام من إعلان ميلاد الدولة»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: استقالة باقان أموم من وزارة السلام بعد انفصال الجنوب، هي استقالة عادية فرضها الوضع الجديد.. اتفاق السلام قد انتهى بانفصال الجنوب، ولا توجد في حكومة الجنوب الجديدة
حكومة جديدة.. وطريق صعب
* تعليقا على خبر «متظاهرون: لن نتوقف بعد كل هذه التضحيات.. وبلغنا نقطة اللاعودة»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: بعد خمسين عاما من حكم البعث الذي جعل البلاد خرابا، وعلاقات مشبوهة مع بعض الدول والأحزاب، والكثير من ملفات الاحتفاظ بحق الرد على الاعتداءات الخارجية، لا شك في أن الطريق سيكون
اليمن.. يستجير بالنار
* تعليقا على خبر «مسؤول يمني لـ(الشرق الأوسط): الاقتصاد يعاني والاستيراد انخفض 50%»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المعارضة فرحانة بأنها استطاعت عمل أزمة في البلد وتعتبر هذا دليل قوتها، فكلما زادت المعاناة، زادت نشوة النصر لدى المعارضة، ويوم النصر العظيم لديها هو يوم سقوط الدولة ودخول
العربي.. يزيد الطين بلة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السوريون والعربي»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: قبل أن يكون العربي أمينا عاما للجامعة العربية التي لا بد أن تغلق فورا حتى يتم إصلاحها على الصعد كافة؛ فبنيان فكر تلك الجامعة لن أقول فاشلا وإنما أقول انتهت صلاحيته، والشاهد واقعنا العربي الذي هو صورة من
منظماتنا العربية تنتظر رد الكبار
* تعقيبا على مقال عبد العزيز بن عثمان بن صقر «العالم الإسلامي.. بين واقعية (التعاون) ومثالية (المؤتمر)»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: يا سيدي، هذه المنظمة لن يغير من أحوالها وأدائها المتدني الذي أخرجها من ساحة اللاعبين الرئيسين في العالم إلى خانة منظمات التشريفات أسوة بربيبتها (منظمة
لكل جواد كبوة
* تعقيبا على مقال طارق الحميد «السوريون والعربي»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: دعنا نعتبرها كبوة جواد وزلة لسان حتى يكررها العربي. وبالمناسبة، هل مقياس فقد الشرعية عند كلينتون أو عند الكاتب الكريم عدد القتلى الذين يسقطون على يد النظام؟ إذا كان الأمر كذلك فقدْ فقدَ الأسد الأب الشرعية
البلد أمانة.. في يد المجلس العسكري
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصر: العسكر بلا مشروع سياسي»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: المجلس العسكري الانتقالي لا حاجة له في تبني أي مشروع سياسي، هذا إن لم نقل إنه من الخطورة أن يكون لديه. على الشعب المصري أن يدرك أن مهمة المجلس العسكري في هذه المرحلة هي الوصول بالبلاد إلى
زرعها الكبار.. وأفسدها الصغار
* تعقيبا على مقال علي سالم «يا ثوار.. تعالوا نزرع حديقتنا»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لقد زرعناها بالفعل وفي ظروف أشد ظلاما وبؤسا مما كان موجودا قبل 25 يناير وما تلاها كنتيجة لها، زرعناها ولكن بالوعي، لا باللاوعي، وزرعها الكبار، لا الصغار الذين لا يقدرون عواقب الأمور، وليختبر أي
التحرر من المستعمر الأسمر
* تعقيبا على مقال جابر حبيب جابر «العرقنة.. اللبننة.. وتحولات المنطقة»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: العراق ولبنان صورة وقاعدة لأغلب الدول العربية وثوراتها الربيعية، لم يتسن ومنذ استقلالها عن الحكم العثماني والانتداب عليها من قبل بريطانيا وفرنسا أن توفرت الفرصة لتأسيس مجالس مدنية وحقوقية
من يضحك على السوريين؟
* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «لماذا يضحك هذا الرجل؟»، المنشور بتاريخ 17 يوليو (تموز) الحالي، أقول: ولماذا نتجاهل خير مثال على هذا الموضوع وهي قصة النظام السوري الذي بعبع وتكلم عن صمود وتصد لمدة أربعين سنة واستغل كل الموازنات لبناء جيش وتأمين سلاح كثير ومكلف له.. وبعد كل هذا، تبين أن الجيش هو فقط
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
بيع آخر نسخة من «بوغاتي فيرون» السوبر
السمندل الياباني يستعيد عدسة عينه 18 مرة بعد نزع العلماء لها
محاكمة فرنسي ذهب إلى الحانة ونسي طفله في السيارة
انتقادات لهيئة الإذاعة البريطانية لاستخدامها ممثلين لتدريب موظفيها
ناشطة نسائية بريطانية: النساء أكثر سادية وظلما لبنات جنسهن