السبـت 28 شعبـان 1432 هـ 30 يوليو 2011 العدد 11932  







بريـد القــراء

سوريا.. ومزيد من الدماء!
> تعقيبا على خبر «ريف دمشق تحت الحصار وسوريا تتأهب لجمعة (صمتكم يقتلنا)»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: النظام السوري كغيره من الأنظمة العربية ذات التركيبة الأمنية، لذلك فهو لا يعكس إلا سلوكا أمنيا، ومع استمرار الاحتجاجات والاحتقان الشعبي في سوريا تستمر وتيرة التصعيد والهجمة الشرسة على
«الحر».. تكفيه الإشارة!
> تعقيبا على خبر «أمانو: تأكدنا أن موقع دير الزور في سوريا كان مفاعلا نوويا»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: رحم الله الشيخ كشك، كانت خطبه النارية تلهب الجماهير، مما اضطر السلطات إلى إغلاق الجامع يوم الجمعة لغرض الصيانة، فما كان من الشيخ إلا أن يؤم الناس في الحديقة الجانبية للجامع، وفي
فهل نأخذهم قدوة لنا؟
> تعقيبا على خبر «استقالة ثاني نائب أميركي بسبب فضيحة جنسية خلال شهرين»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إذا كان رب البيت بالدف ضاربا.. فشيمة أهل بيته كلهم الرقص، ماذا ترجون من نائب سبقه رئيسه بفعل أقبح، وهو على رأس أكبر دولة في العالم، لا جديد في سلوك بعض المسؤولين الأميركان، ولا يجب أبدا
شباب مصر.. يؤكد ذلك
> تعقيبا على خبر «مصر تبدأ إجراءات لأكبر تطهير سياسي يطال آلاف القيادات العامة والحكومية»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: شباب مصر الثائر قادر على حصر هذه الأسماء التي لوثت مصر لفترة 30 عاما، وجعلوا مصر قابعة في الظلام الدامس طوال هذه المدة، يجب أن لا تكون هناك رحمة بهؤلاء الذين أفسدوا
هناك من يتلاعب بنا!
> تعقيبا على خبر «سوريون لـ(الشرق الأوسط): النظام لا يفرق في التعذيب بين الطوائف والأعمار»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: العرب في مرحلة تعتبر من أعقد مراحل تاريخها، حيث إن هناك الصراعات الخارجية، أي مع العالم، في تحديات حضارية معاصرة، وفي الوقت نفسه هناك الصراع السياسي والعسكري في المنطقة
حتى لا يلومه أحد!
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ونصر الله يعترف بإسرائيل!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: أنا من المخدوعين بوهم «سيد المقاومة» حسن نصر الله. في لبنان سنة 2002 تم إعلان عن المبادرة العربية وحدود 1967، ومع تحفظ سوريا (ورفض الفلسطينيين) على هذا المبادرة، حينما أعلن حسن نصر الله، أنه ليس لدى
اليمن يقاوم حتى النهاية
> تعقيبا على مقال محمد جميح «صور وتعليقات من اليمن»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هذا مخاض عسير كان لا بد لليمن واليمنيين أن يخوضوه، لأن أوراق اللعبة السياسة في هذا البلد معقدة لحد بعيد، فداخليا وعلى مدار عشرات السنين لهذا النظام تراكمت معاناة الشعب من التخلف والإهمال، في الوقت الذي
جاءك الموت يا تارك الصلاة
> تعقيبا على مقال طارق الحميد «ونصر الله يعترف بإسرائيل!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: هناك جدار فولاذي اسمه الحقيقة، مهما تفنن واجتهد أمين إيران المخلص، حسن نصرالله، في اختراقه، فلن يفلح، مهما قال من قبل، وفي حفل الكذب على النفس، فهو خير من يعرف أنه لا يوجد شيء اسمه انتصار لحزب إيران،
فليأخذ كل واحد حقه!
* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «الأسد: أخطاء وخطايا»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: النظام السوري منذ عهد الأسد الأب وصولا لعهد الأسد الابن كله أخطاء وخطايا وجرائم وقمع وقتل واغتيال وتزوير، لكن في عهد الأب كان يتم ذلك كله بذكاء وحنكة وسياسة، أما في عهد الابن فبقيت الأخطاء والخطايا
ما بعد التغيير
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «أي انتكاسة في مصر وتونس ستنعكس على الثورة السورية!!»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إنك تقول إنه لا توجد قيادات لهذه الثورات، وهل من يخرج من صلب الـ«فيس بوك» تكون له قيادة؟! نعم، التغيير مطلوب والحرية والديمقراطية مطلبان رئيسيان لكل شعب حضاري، ولكن أن تكون
سوريا.. وحسم الخيارات
> تعقيبا على مقال هدى الحسيني «ملامح الصراع الإيراني - التركي على سوريا والخليج»، المنشور بتاريخ 28 يوليو (تموز) الحالي، أقول: تركيا تمتلك حظا وفيرا في تمديد نفوذها، وتحظى بتأييد أميركا، كونها دولة ديمقراطية، ونلاحظ أن جميع مؤتمرات الجهات المعارضة تعقد في إسطنبول، إضافة إلى ذلك استطاعت إيجاد توازن في
مقتطفـات مـن صفحة
بريـد القــراء
سوريا.. ومزيد من الدماء!
«الحر».. تكفيه الإشارة!
فهل نأخذهم قدوة لنا؟
شباب مصر.. يؤكد ذلك
هناك من يتلاعب بنا!
حتى لا يلومه أحد!
اليمن يقاوم حتى النهاية
جاءك الموت يا تارك الصلاة
فليأخذ كل واحد حقه!
ما بعد التغيير