بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «اليمن: قتلى في استمرار قصف أرحب.. وجدل حول (شرعية صالح)»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لقد انتهت شرعية صالح عندما قتل أول متظاهر، وقد أرادها أن تكون عبر الدستور فهي الآن تنتهي عبر الدستور، ويجب على العالم أن يرفع الغطاء عن بقايا نظامه التي تعاقب الشعب وتقصفه بالطائرات

* تعقيبا على خبر «روسيا تبدي استعدادها لدعم قرار دولي يدين النظام السوري.. شرط ألا يتكرر سيناريو ليبيا»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: روسيا والصين شريكتا النظام الحاكم في سوريا، مصالحهما فوق الدماء التي سالت، ألم يبق ضمير؟ هل يعيش البشر في غابة حتى يتوجه جيش دولة لقتل الشعب بحجة أنه لا

* تعقيبا على خبر «موالون للأسد يعتدون على مظاهرة داعمة للشعب السوري في بيروت.. والقوى الأمنية لا تتدخل»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: إيران تحكم بيروت هذه هي النتيجة التي نخرج بها، منع فيلم هنا وندوة هناك ومظاهرة مقابل السفارة وتكميم الأفواه، أهذه هي بيروت؟ حزب الله والقوميون الذين يقمعون

* تعقيبا على خبر «خبير في القانون الدولي لـ(الشرق الأوسط): ما يجري في سوريا جرائم ضد الإنسانية»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: يعني هل ينتظر العالم العربي والمجتمع الدولي من النظام السوري أن يقر ويعترف من خلال فضائيته وقناة «الدنيا» أنه يقوم بسلخ جلد أبناء شعبه، حسبنا الله ونعم الوكيل،

* تعقيبا على خبر «نجاة سياسي شيعي مستقل مناهض لإيران من هجوم صاروخي على منزله في بغداد»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: استهداف حلفاء وعملاء أجهزة الاستخبارات الإيرانية لكل من يقف في طريق المخطط الإيراني الفارسي لفرض هيمنتها على دول المنطقة ليس بجديد، وتاريخ النفوذ الإيراني في العراق الذي

* تعقيبا على خبر «مصر تحاكم رئيسها السابق على سرير»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: تبين للجميع بعد شكوك وكثير من الريب أن الرئيس السابق لمصر مثل أمام المحكمة بصرف النظر عن طريقة مثوله أمام هذه الهيئة التي طالما زج إليها كثيرا من مناوئيه ومعارضيه وخصومه لإقصائهم من الحياة السياسية والرمي

* تعقيبا على مقال سوسن الأبطح «منع (الحسن والحسين) بات مستحيلا»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: الاعتراض الشيعي الرئيسي هو على تناول أحداث المسلسل من وجهة النظر الأموية ومسانديها ومجافاة الحقيقة وتزوير التاريخ وتبرئة البعض واتهام الآخرين، هنا هي نقطة الاعتراض الشيعية، لذلك يجب عدم القول

* تعقيبا على مقال أكرم البني «عن سلمية الانتفاضة السورية!»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بودي أن أسأل أنه في حال بقي الجيش متماسكا مع النظام وغير مستعد للتزحزح عن طاعته العمياء لآل الأسد كيف سيتم التغيير؟ دعوني أكن صريحا أكثر، فبنية قيادة الجيش والأمن طائفية محضة لن تتخلى عن الأسد لأنها

* تعقيبا على مقال حسين شبكشي «رئيس يحاكم وآخر يقتل»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: كل الرؤساء المذكورة أسماؤهم في المقالة وإن استثنيت الرئيس الراحل حافظ الأسد قد قدموا لبلادهم الكثير والكثير، ومهما اتسمت فترات حكمهم بعيوب ومثالب، إلا أنها لم تخل من إنجازات لن تستطيع الأنظمة الديمقراطية

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «حافظ الأسد.. هكذا أكل رفاقه وأوصل السلطة وراثية لأبنائه!»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: بدعم عربي قليل ربما لا يتجاوز استنكار المجازر ستتمكن الثورة الحالية من نفض الغبار عن سوريا وتضع النظام السوري في مزبلة التاريخ، فلم يعد هناك أي شك في أن نظام الأسد قد

* تعقيبا على مقال هدى الحسيني «(الحرس الثوري) يجند عرب الأهواز ويرسلهم إلى دمشق»، المنشور بتاريخ 4 أغسطس (آب) الحالي، أقول: لا يوجد عربي أهوازي مع نظام الطاغية بشار وأعوانه، إذا فالموجودون كلهم إيرانيون موجودون في سوريا ويتكلمون باللغة العربية، لكنهم ليسوا بعرب، بل الإيرانيون الذين طردهم صدام من العراق

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «وقانون انتخاب جديد!»، المنشور بتاريخ 3 أغسطس (آب) الحالي، أقول: هذا موضوع من أهم المواضيع التي تتكلم عن الحرية، وهو وصف دقيق لحالة يحلم بها الجميع، فلو توافرت بالفعل في سوريا أو مصر أو تونس لما كان هناك أي داع لإشعال ثورات، فهذه هي الشريعة التي يحكمون بها، ويظل كل الشعب