بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سوريا: الوفد العربي يصل.. والقتل يتصاعد»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: الآن وقد وصل الوفد العربي إلى أين سيأخذونه؟ وأي معتقلات سيزورها بعد أن نقل الأسد أغلب المعتقلين من السجون وأقبية التعذيب إلى الثكنات العسكرية؟ ومن يدري؟ قد يعوَّض هؤلاء المساجين المرحلون

* تعقيبا على خبر «تلاسن بين القاهرة وواشنطن بخصوص حقوق المرأة»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لماذا لا تراجع المسؤولات الأميركيات عمليات قمع المتظاهرين ضد الغزو الأميركي للعراق، ليرين ماذا فعل الرصاص المطاطي والهراوات الأمنية بالمتظاهرات هناك؟ من سمح لكم بالتدخل في بلداننا العربية؟

* تعقيبا على خبر «انقسام في الشارع العراقي حيال الهاشمي.. والصدريون يدعونه لحضور توقيع (ميثاق الشرف الوطني)»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: المالكي يتهم الهاشمي بتفجيرات بغداد، فتفجيرات بغداد ربما قام بها النظام لكي يخلط الأوراق ويبدأ بحرب طائفية أخرى لكي يهجر ما تبقى من أهل

* تعقيبا على خبر «16 تفجيرا تهز بغداد وتعيد شبح الاقتتال إليها»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: شتان بين موقف المالكي في تفجيرات وزارة الخارجية وأمانة بغداد يوم 9 أغسطس (آب) 2009 واتهامه‌ لدولة مجاورة وموقفه‌ اليوم من النظام في تلك الدولة! وإن تعددت مواقف المالكي فالنتيجة واحدة،

* تعقيبا على خبر «تركيا تعلن عن عقوبات ضد فرنسا بسبب قانون تجريم إنكار إبادة الأرمن»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: على فرنسا أن تخجل من نفسها وهي الدولة ذات التاريخ الاستعماري البغيض عندما توجه تهمة الإبادة الجماعية لأي دولة، ومع أن مقتل أي إنسان أعزل برئ في أي مكان وعلى أي

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «المبادرات والمؤتمرات الشارحة»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما يحز بالقلب هو المقارنة بين وطنية الحكومات الإسرائيلية نحو مواطنيها وهمجية ووحشية نظام الأسد منذ 40 عاما ضد السوريين، والأنكى من ذلك خروج شبيحة الإعلام علينا واتهامنا بالعمالة لإسرائيل

* تعقيبا على مقال رضوان السيد «الثورات العربية: ليبرالية النخب وإسلامية الجمهور»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: يبدو عنوان المقال وكأنه يوحي بحقيقة لا جدال فيها، وهي ليبرالية النخب، ومن ثم يحصرها في نماذج منتقاة بعناية شديدة.. إن النخب أو الصفوة هم وكلاء التغيير في مجتمعاتهم،

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «أنقرة - باريس: هل اقترب موعد المواجهة المؤجلة؟»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: لا أدري لماذا هذه المكابرة من قبل الحكومات التركية التي حكمت، هناك حقيقة تاريخية، هي أن الشعب الأرمني تعرض للقتل والتشريد على أيديهم، وإذا كانت وجهة النظر التركية دائما

* تعقيبا على مقال يوسف كانلي «العراق وتركيا بعد الاحتلال الأميركي»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: هذا ما أنتجته حكومة المحاصصة الطائفية؛ حيث نسمع الجميع يتناقشون ويتزايدون على من يحق له التحكم بالعراق والعراقيين، بعد انسحاب القوات الأميركية الغازية، وكأن الشعب العراقي بضاعة

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «لعبة شراء الوقت»، المنشور بتاريخ 23 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، أقول: ما من غباء أسوأ من غباء القذافي، أما بشار وعصابته فهم الأكثر غباء.. خلاصة ما شاهدته من مناظر على شاشة الفضائية السورية ومن تعليقات ومن إصرار الجميع على تكرار المفردات ذاتها، هذه الجريمة التي قررها