بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «حمد بن جاسم: نطالب بقرار واضح.. ولافروف: الأسد ليس حليفا»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: فعلا الغضب يصنع الشجاعة والإقدام أحيانا. فالموجة الشعبية الغاضبة في سوريا اليوم تعتلي أعلى درجة في سلم العزيمة والإرادة والصبر والجلد، مع التمسك بمبدأ الثورة كقيمة أخلاقية في حد

* تعقيبا على خبر «حمد بن جاسم: نطالب بقرار واضح.. ولافروف: الأسد ليس حليفا»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: روسيا تقول إن الشعب السوري هو من يقرر، إذن فهي لا تريد إلا الحل الأمني بقيادة بشار!.. وبهذه الرسالة اتضح أنها لن تتوانى عن دعم بشار بالأسلحة لبقائه في السلطة. ورسالتي للجامعة العربية

* تعقيبا على خبر «حمد بن جاسم: نطالب بقرار واضح.. ولافروف: الأسد ليس حليفا»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بدا الأمر وكأن الشخص غير الشخص والموضوع غير الموضوع! وكأن المطلوب هو حصار سوريا اقتصاديا (أسباب رفض التحويل: الشخص غير الشخص.. الموضوع غير الموضوع)! ومع الوقت ستتحول سوريا إلى

* تعقيبا على خبر «موقع (تويتر) قد يحجب (التغريدات) التي تنتهك أوامر حماية الخصوصية البريطانية»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: استمرار الجدل بشأن كيفية حماية البيانات الشخصية في القضايا التي لم يصدر فيها حكم نهائي، إن بحجبها كليا أو الإشارة إلى أطراف النزاع فيها بالحرف الأول أو الحروف

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل تسقط حمص الأسد؟»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: «يجعل الله سره في أضعف خلقه»، وعلى رأي الكواكبي (يرحمه الله) «لو درى الصغير العاجز بوهمه، ما في نفس الكبير من الخوف منه، لزال الإشكال وقضي الأمر الذي فيه تختلفون وفيه تشقون، وأصبحتم بنعمة الله إخوانا».

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «هل يتغير ثوار (تويتر) العرب؟»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: آخر عبارة ذكرت في المقال دقيقة جدا، وهذا ما رأيناه في العراق، فبعد زوال نظام صدام ومجيء نظام آخر رأينا الكثير من الوجوه الفاعلة في النظام السابق تعيد تموضعها في النظام الحالي وبنفس التطرف والاندفاع

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سقوط الأسد حتمي»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: مندوب سوريا في مجلس الأمن قراء قصيدة لنزار قباني. الرجل غير مقتنع تماما بدفاعه الباهت عن بشار الجزار. الأمر منته، وأعتقد أن الجزار سيهرب قريبا إلى أحراش لبنان ليختبئ مع نصر الله، أو ربما يتسلل إلى إيران من

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «سقوط الأسد حتمي»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن فرض منطقة عازلة كان ولا يزال أمرا ومطلبا ملحا منذ بدايات الثورة السورية، ومنذ أن بدأ النظام يضحي بالمواطنين الهاربين والعزل، ومنذ أن بدأت موجة الانشقاقات عن الجيش؛ لكن المجتمع الدولي والمعنيين فيه لم يهتموا

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «هل أخطأت الجامعة العربية؟!»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: يجب ضرب روسيا حتى تفقد الوعي، هذا إذا كانت لدى هذه الدولة ذرة من الوعي بالألم الإنساني. نحن السوريين نذبح، والروس لا يهمهم سوى مليارات قد تأتيهم بعد سقوط النظام أيضا. لكن روسيا هي التي أخطأت، وستخسر

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «مصر وثلاثة سيناريوهات!»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أعجبني تصوير الكاتب الدقيق للوضع الحالي في مصر، وليس أمام الثوار إلا اختيار احدى هذه الطرق الثلاثة التي ذكرها، وعن نفسي أقول إننا يجب أن نختار سكة السلامة، وذلك يقتضي منا احترام نتيجة استفتاء مارس

* تعقيبا على مقال مشعل السديري «السؤال السهل.. والجواب الصعب»، المنشور بتاريخ 1 فبراير (شباط) الحالي، أقول: «وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين» هكذا أحب أن أبدا كلامي، فـ«الإسلام دين التآلف والتواد والتراحم، ومنه اشتق السلام، وهي تحية أهل الجنة»، ومن كان السلام مبدأه وشعاره نحو الآخر كان لزاما عليه أن