بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «سعود الفيصل: نظام الأسد أصبح أشبه بسلطة احتلال.. وتسليح المعارضة فكرة ممتازة»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: هؤلاء هم المسلمون والرجال بحق، إننا نكن كل الاحترام لهؤلاء الرجال، وعلى رأسهم خادم الحرمين الشريفين؛ فالملك عبد العزيز مات جسدا، يرحمه الله، وظل فكرا ومنهجا

* تعقيبا على خبر «حلب تهتف ضد الأسد.. والقصف يتواصل بعنف على حمص»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: النظام السوري الدموي بقيادة بشار الأسد فصل دستورا جديدا، يريد فيه الاستمرار في تدمير سوريا وشعبها، فلا يكفي 49 عاما عجافا من الاستبداد والفساد ونشر القتل والمجازر والإرهاب وعبادة الفرد

* تعقيبا على خبر «أوباما بعد مؤتمر أصدقاء سوريا: ساعة نقل السلطة حانت»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إلى متى؟ الحكومة الطاغية في سوريا بقيادة رئيسها ومساندة من هم على شاكلته، سمحوا باستخدام القنابل الحارقة في عدد من المحافظات السورية، وكذلك مؤخرا تم استخدام الكيماوي وحرق الناس أحياء،

* تعقيبا على مقال علي سالم «البشر عندما يتحولون إلى منصات إطلاق للسباب والشتائم والأوحال»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: سردك لقصة الفلاح في مصر القديمة مثال واضح على أن الاعتداء حين يقع على من يمثل أحد أهم القطاعات الإنتاجية التي يعتمد عليها الناس في غذائهم واقتصادهم، فإن المعتدي

* تعقيبا على مقال هاشم صالح «هل يستطيع هيغل أن يفسر الربيع العربي؟»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: بعد قراءتي للمقال، لفت نظري عنوان لمقال سابق تأملت فيه كثيرا دون قراءة العنوان، يقول: هل تكفي ديمقراطية صناديق الاقتراع؟ لماذا تنسى كل الطبقات المستنيرة والمثقفة دورهم وينغمسون في لعبة

* تعقيبا على مقال محمد صادق جراد «مصر وأميركا.. وأزمة بين الحلفاء»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: حليف مصر الوحيد هو مصر وحدها. وأهم عنصر في هذا الحلف هو أن تكون مصر نفسها وتفعل قدراتها وتخرج من ضيق أي حزب أو جماعة أو مؤسسة أو فرد إلى الساحة الواسعة لشعبها، فتجعله سيد قرارها ومرجعية

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيجابيات مؤتمر (أصدقاء سوريا!)»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لا شك أن الأيام المقبلة كفيلة بإسكات الأصوات، كما أن بعض الوجوه الصفراء ستسقط تحت غربال الحقيقة؛ فالسباق مع الزمن يلزمه عزم وثبات. وكلمة الأمير سعود الفيصل كانت المصباح الذي أنار طريق الأمل

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيجابيات مؤتمر (أصدقاء سوريا!)»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: أوجه شكري الخالص للأمير سعود الفيصل الذي استطاع أن يقدم وصفا دقيقا للنظام السوري؛ حيث اعتبره نظام سلطة احتلال وهو بالفعل كذلك، بل أسوأ؛ لأن ظلم ذوي القربى أشد مرارة وعنفا وحقدا وقتلا وإرهابا

* تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «هل يكون اليمن أنجح الثورات أم..؟»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لم يكن في يوم من الأيام اليمن سعيدا، ذهب صالح أو لم يذهب. إن واقع اليمن مأساوي، ليس للشعب أي بارقة أمل، لا بإصلاح ولا بوضع اجتماعي سليم ولا اقتصادي يسد به جوعه القديم. صابر صابر -

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «تحولات مهمة!»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: لم يكن لدى ما كانت تسمى بالجماهيرية الشعبية الاشتراكية العظمى جيش، وليس مرد ذلك نقص الأموال التي يذهب بعضها لدعم معارضين في الدول الأفريقية، لتنضوي تحت لوائها، يذهب جزء آخر للدول الغربية لكسب ودها وتأييدها،

* تعقيبا على مقال فايز سارة «هل يمكن تقسيم سوريا؟»، المنشور بتاريخ 26 فبراير (شباط) الحالي، أقول: ما لم يتم تقسيم المنطقة فلن يكون هناك استقرار إلا بكتم الأفواه وسحق كرامة الإنسان، وفي الأخير لا يصح إلا الصحيح، وسيتم التقسيم إن عاجلا أو آجلا، وكلما كان التقسيم أسرع كان لصالح شعوب المنطقة، وكلما تأخر