* تعقيبا على خبر «تركيا تتحول إلى ساحة حرب مفتوحة على كل الاحتمالات بين الهاشمي والمالكي»، المنشور بتاريخ 13 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: يظهر أن السيد الهاشمي ما زال على حاله السابق بتوظيف معاناة الآخرين، لمصالحه الشخصية الضيقة، فما معنى أن يتستر على الضباط المتورطين في قتل أحد أفراد حمايته ويحتفظ بأسمائهم