بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «أوباما يتعهد للأميركيين بتقديم (الأفضل) بعد منحه الثقة مجددا»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: لن تتغير السياسة الخارجية الأميركية، فما الرئيس الأميركي سوى عضو منتدب لمنظمة «آيباك» اليهودية، رأينا هذا من خلال الرؤساء الذين حكموا ولايتين، فالولاية الثانية عادة

* تعقيبا على خبر «رياض حجاب يرفض دعوة لزيارة موسكو.. ويؤكد أنه (لا حل) قبل رحيل الأسد»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: ماذا يريد الروس بعد أن شاركوا بموقفهم المعادي للثوار في قتل الآلاف من الشعب السوري؟ لا يمكن أبدا الثقة بالدب الروسي المعادي للشعب السوري والذي ساهم بموقفه المخزي

* تعقيبا على خبر «أميركا تختار أوباما رئيسا لولاية ثانية»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: شاهد العالم كله العرس الديمقراطي الذي أقيم ليلة الثلاثاء في الولايات المتحدة لاختيار رجل البيت الأبيض وقد قامت قنواتنا الفضائية بتعليق كافة برامجها المجدولة لتنقل هذا المهرجان الانتخابي,

* تعقيبا على خبر «اليمن: حصار مسلح لمنزل زعيم قبلي جنوبي.. ومطالبة أمنية بتسليم نفسه»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: الإرباك الذي يلحق باستقرار اليمن هو أن مجموعة قوى تقليدية تم تبنيها واستثمارها للحفاظ على توجهات سياسية معينة تبنت مصالح لأطراف تتعمد العبث بالبلاد من أتباع بعض

* تعقيبا على خبر «صلوات في إسرائيل من أجل فوز المرشح الجمهوري رومني»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: عسى أن يقتنع حاخامات اليهود والذين ما زالوا يتوهمون أنهم فعلا شعب الله المختار أن قادة إسرائيل ليسوا إلا منظمات أحسنت استغلال المال وشراء الذمم، وتدبير المؤامرات وشق الصفوف وإثارة

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «منطقة للحرب والعنف والثورة!»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: صعود التيارات الإسلامية في مصر وتونس نتيجة تصويت هذه الشعوب أعطى فرصة عظيمة لهذه التيارات، ولكن يجب أن تستغل بطريقة مثالية لأن الفرص غالبا ما تأتي مرة في العمر، المهم أن تكون هذه التيارات

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «العرب بانتظار (بابا) البيت الأبيض!»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: رجع أوباما من جديد إلى الملعب الدولي، وعليه أن يحسن لياقته ليتمكن من رمي الكرة في المرمى الإسرائيلي هذه المرة، حينها سنصفق له بقوة، وحينها ستتغير نظرتنا إليه، أما قبل ذلك سيبقى

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «يأس الأسد»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: المعركة لم تعد معركة «الأسد» بل هي معركة «روسيا وإيران»، أما رئيس عصابة المافيا الأسدية فقد انتهى بكل ما تعنيه الكلمة، وهو يحرك الآن «بالريموت» تماما من قبل هاتين الدولتين اللتين تحكمان سوريا وتسيطرانِ

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «يأس الأسد»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: أستبعد أن تفلح أي مؤامرة الآن في إيقاف الثورة السورية بعد كل هذه المجازر لأن وقود هذه الثورة مختلف تماما عن أي ثورة أخرى، بمعنى أنها لم تتحرك بقيادة شخص أو جهة أو حزب، بل هي بقيادة شعب يدرك تماما ما يريد،

* تعقيبا على مقال عادل الطريفي «الانتخابات الأميركية.. من عبد الناصر إلى الأسد»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: رغم كون المرشحين لرئاسة الولايات المتحدة أحدهما أسود البشرة والآخر أبيض إلا أنهما توأمان تجمعهما مصالح وخدمة بلدهما أولا وأخيرا، منذ خروج المستعمر البريطاني والفرنسي

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «بعد الانتخابات الأميركية انتبهوا للصين»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: من الخطأ النظر للقيادة الشيوعية في الصين على أنها قد أصبحت قيادة جيدة فقط بسبب التقدم الاقتصادي، فهي لم تتقدم على مستوى حريات الشعوب ولا تزال من أكبر منتهكي حقوق الإنسان ومن

* تعقيبا على مقال سمير صالحة «الإضراب عن الطعام بأي اتجاه؟»، المنشور بتاريخ 7 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، أقول: حتما الإضراب عن الطعام هو باتجاه الحرية، في القرن الواحد والعشرين ما زال الطلب الكردي أن يتحدث بلغته كما خلقه الله وما زال هذا الطلب عصيا على الديمقراطية التركية، وأكثر ما يؤلمني هو إيمان