بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «الحرس الثوري يتوقع اضطرابات في المدن الإيرانية»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يسعدنا أن نسمع بأن الشعب الإيراني مقدم على اضطرابات، لأن الشعب بالتأكيد سيكون هو الضحية، ولكننا نقول لتلاميذ الخميني: هذه بضاعتكم ردت لكم، كلوا من طيبات تدخلكم في العراق.. تصورتم

* تعقيبا على خبر «جنوب السودان يؤكد ترتيبات لعقد لقاء بين الرئيسين سلفا كير والبشير»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: «الإنقاذ»؛ وما أدراك ما «الإنقاذ»، حكومة ترتهن الآمال الكبيرة وتعول على أميركا، وفي سبيل ذلك، فقدت الغالي والنفيس، وعلى النسق نفسه يتم استقبال حركات التمرد والشقاق

* تعقيبا على خبر «أوباما: خطر إيران على إسرائيل مؤقت وضرر سياسة نتنياهو بعيد المدى»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا يزال الأميركيون والإسرائيليون مستمرين في تمثيلية التهديد الإيراني لهم.. الشعوب العربية استفاقت من سباتها الطويل وأضحت على دراية تامة بما يجري من حولها من مؤامرات

* تعقيبا على خبر «80 قتيلا في جامعة حلب.. و(تصفيات طائفية) في حمص»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: جرائم حرب مروعة لم يرتكبها الألمان ولا الصرب، بل النظام السوري، كل ذلك تحت سمع ونظر العالم الذي حرم الشعب الثائر من الدفاع عن نفسه من خلال منع وصول الأسلحة. فإلى متى والأتراك والكرد

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «(القاعدة) تطل مجددا في السودان»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: كتقييم موضوعي لما يسمى «القاعدة في السودان»، فهي أقل شأنا من أن توصف كذلك، فكل شيء هنا عبارة عن تمثيلية سيئة الإخراج لإلهاء الشعب السوداني وإبعاده عن السياسة، حتى لو جاءت الألاعيب

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «الحارس الشخصي لأشهر سيدة أولى»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من المؤسف أن المرأة التي شغلت العالم أجمع كانت تتعرض لخيانات متتالية من زوجها جون كيندي، وكانت ملكة الإغراء الممثلة مارلين مونرو إحدى تلك العشيقات، ويقال إنها (مونرو) انتحرت بسببه،

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «ليسوا نملا.. إنهم بشر!»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بسبب شدة المعاناة والتدمير في سوريا وكثرة الضحايا والقتلى من النساء والأطفال، قرر المجتمع الدولي القيام بضربة عسكرية استباقية لمالي. واليوم الجهود الفرنسية الحثيثة هي لدفع الدول العربية كالجزائر

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «باراك أوباما 2»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: بمراجعة طفيفة لخطاب الرئيس أوباما بجامعة القاهرة، يمكن تحليل هذه الشخصية التي تحكم أميركا، ولكن لنأخذ مثلا القضية الفلسطينية وموقف أميركا من خطوات قيام الدولة الفلسطينية ومن ثم نطرح السؤال: هل

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «الاغتيال على الطريقة اللبنانية!»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: من يعمل في السياسة مع الأسف عندنا في مجتمعاتنا يكون مخادعا؛ يتكلم بالوطنية ويعمل بالطائفية.. يدعي الورع والإيمان ويمارس عكسه، وعندما لا توجد ثقة متبادلة بين الفرقاء في الوطن الواحد

* تعقيبا على مقال آمال موسى «(الإخوان) وتقسيم المجتمعات»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: نحن لا نخاف من التقسيم ولا من يدعو إليه، فحياتنا عبارة عن ثنائية أزلية ابتداء من الذكر والأنثى وانتهاء بالشر والخير، وما السياسة إلا انعكاس لواقع هو بالأصل منقسم، ولا أريد أن أسرد عليك وقائع

* تعقيبا على مقال بيتر روتلاند «قوميون أم إسلاميون؟»، المنشور بتاريخ 16 يناير (كانون الثاني) الحالي، أقول: لا ندري لماذا تتجاهل معظم الكتابات الأميركية التي أصبحت تنفتح أكثر على العالم مع زمن الإنترنت، مسؤولية الدولة الأميركية في الانفلات الأمني الراهن وتعود الناس فقط على نوع الكتابات الحربية التي