بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «طارق الزمر: خطف الجنود عملية مصطنعة لإقحام الجيش في معركة مع السيناويين»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما يحاك في مصر مجرد ألاعيب يبرع فيها «الإخوان» بمساندة البعض من الإرهابيين، فحتى أخو قاتل السادات ظهر على السطح فجأة، ويعامل هو وأخوه معاملة الأبطال رغم ارتكابهما

* تعقيبا على خبر «العراق يعتذر للأردن بعد اعتداء حراس سفارته على أردنيين في عمان»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: من يطلع على الفيديو يدرك مدى تردي المستوى الدبلوماسي العراقي، وإذا قبل الأردن الاعتذار من دون طرد السفير فإننا أمام استهتار كامل بحقوق المواطن الأردني. لا أحد ينكر مقابر صدام،

* تعقيبا على مقال ميشيل كيلو «موقف أميركي - روسي مشترك؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: التشاؤم يلف مقال الكاتب وله الحق في ذلك، فقد كان يعول على المعارضة التي لم تحسن التصرف، ولم تتوحد أو تطور نفسها، بل إن كل فصيل منها يعمل بمفرده إن لم نقل إن كل عنصر هو سيد نفسه، وما هكذا تكون المعارضة

* تعقيبا على مقال عماد الدين أديب «المعلومة الدقيقة يا سادة!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: إن منطق مستر شميدت يعتمد أساسا على مبدأ جودة الأداء الذي يقاس من خلال ما يسمى في علوم الإدارة «رضا العميل» عن الخدمة أو المنتج المقدم، وهو مارس أيضا أسلوبا لقياس رضا عميل الذي يشكل نسبة كبيرة

* تعقيبا على مقال سمير عطا الله «هرة على مدخل القنصلية»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: من المفترض أن يكون الإنسان ضمن مجتمع يؤثر فيه ويتأثر، فتجد العامل الذي يصنع الأشياء التي يحتاجها الإنسان، والمعلم الذي يعلم الأطفال، والرئيس الذي يدير شؤون البلاد وهمه خدمة الناس وتلبية مطالبهم، أما

* تعقيبا على خبر «(صندوق النقد): السعودية بين أفضل اقتصادات (العشرين) أداء»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: لا يبعد السعودية عن العراق سوى حدود رفيعة، ولكن من يقارن التجربة السعودية بتجربة العراق فإنما يقارن بين الثرى والثريا. تجربة السعودية واضحة المعالم ليس على مستوى الأرقام ونسب النمو،

* تعقيبا على مقال عبد المنعم سعيد «الانفجار أو الانطباق أو السيولة؟!»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: ما يحدث الآن هو مرحلة تنظيف للمجتمعات؛ لأن الفكر الذي يستند إلى الأخذ بالقوة والعنف يؤدي في رأيي لزوال الدول التي تطبقه على شعبها. ألم يتعلموا أن العنف مع الشعب يولد العنف؟ ماذا ينتظرون

* تعقيبا على مقال طارق الحميد «كم عدد قتلى حزب الله؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: لقد أدرك حسن نصر الله أن نهاية حكم بشار هي نهايته، ونهايته هنا ليست بقطع الإمدادات الإيرانية لحزب الله (ذراع الحرس الثوري الإيراني في المنطقة) عن طريق سوريا، بل هي انفراط العقد الإيراني السوري المتمثل

* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «ماذا يحاك لمصر؟»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: الكلام كثير والحكايات والروايات أكثر، ومما لا شك فيه أن هناك أزمة ثقة بين «الإخوان» والشعب من جانب، وبين «الإخوان» والجيش من جانب آخر، فقد ضللوا الشعب الطيب، ووعدوه وعودا وردية وعيشة هنية، وتمسكنوا حتى تمكنوا

* تعقيبا على خبر «النجيفي يتهم المالكي بـ(التمرد) على الدستور.. ويلوح بمقاضاته»، المنشور بتاريخ 22 مايو (أيار) الحالي، أقول: هنا تكمن المشكلة، وهي كيف يرون الأقاليم، فدولة القانون تحارب طول فترة حكمها كل من خاض في سيرة الأقاليم في المدن الغربية والشمالية، وكانت ترى في ذلك إضعاف أركان حكمها، وإن البعض