تعقيبا على مقال أحمد عبد الملك «هل تتطور علاقات مجلس التعاون مع إيران؟»، المنشور بتاريخ 3 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: أستغرب من الذين يأملون خيرًا في النِّظام الإيراني الحالي، الذي على ما يبدو لا يسمح للمعارضة الإيرانية بالاعتراض على الانتخابات ولا يسمح للمكوِّنات العرقية والدينية بممارسة حقوقها المشروعة.