تعقيبا على مقال محمد الرميحي «هل يبيع الغرب حلفاءه استرضاء لرجل طهران الجديد؟»، المنشور بتاريخ 22 يونيو (حزيران) الحالي، أقول: يبدو من سياق الأحداث على مدى السنوات الخمس الماضية، وهي السنوات التي قطع فيها المشروع النووي الإيراني خطوات متقدمة، أن علاقة الغرب مع المؤسسة الإيرانية مبنية على أسس استراتيجية