تعقيبا على خبر «ديالى تغلي وتنذر بـ(حرب طائفية) جديدة في العراق»، المنشور بتاريخ 15 يوليو (تموز) الحالي، أقول: لا بد من الاتفاق على أن ما يجري في العراق أمر في غاية الغرابة والخطورة! وبحاجة إلى توقف ودراسة عميقة، كونه ظاهرة لم يسبق لها مثيل! فهذا القتل العشوائي لم يستثنِ أحدا، ولم يغلب كفة على أخرى,