تعقيبا على مقال هاشم صالح «العودة إلى العصر الذهبي العربي»، المنشور بتاريخ 20 يوليو (تموز) الحالي، أقول: إن غياب دور العقل في تفسير المعطيات الحياتية هو أكبر معضلة يواجهها العالم الإسلامي، وذلك يعود إلى إهمال المواد التي تحفز الإنسان على التفكير والإبداع في المناهج الدراسية، إضافة إلى تفشي الخطاب الغوغائي