* تعقيبا على مقال عثمان ميرغني «الإخوان وتركيا وإيران»، المنشور بتاريخ 21 أغسطس (آب) الحالي، أقول: مع الأسف إن معايير الدعم والنقد والشجب والاستنكار في القرارات الدولية، بالحصار ومعاقبة الشعوب وترك أخرى تنتهك حقوق الإنسان، والإعلام وبيانات وتصريحات الدول ومن ضمنها من تسمي نفسها ديمقراطية وهي في الواقع