* تعقيبا على مقال هاشم صالح «سوريا تدوخ العالم!»، المنشور بتاريخ 6 سبتمبر (أيلول) الحالي، أقول: إذا كانت المشكلة كلها ثقافية وتربوية وديمقراطية فلماذا لا نفتح في عالمنا معاهد جديدة نتعلم فيها أهمية الديمقراطية وحاجة الإنسان العربي إليها؟ هل نستطيع أن نفعل ذلك أم أننا نخاف من أن نفعل بحجة أن الديمقراطية