قامت ثورة اكتوبر في زمن متقارب مع تحركات كمال اتاتورك وتنصيبه رئيسا لجمهورية تركيا الحديثة على انقاض تركة الرجل المريض، ففي حينه شكل لينين برئاسته لجنة لترجمة جميع الكتب والبحوث والمجلات العلمية الصادرة في الغرب، وفي الوقت نفسه كان اتاتورك منهمكا بفرض الطاقية الغربية على ابناء بلده، فأصبح الاتحاد السوفياتي