بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «حكومة حماس في يومها الأول.. فوضى أمنية وتضارب مع عباس»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الفوضى الأمنية والاغتيالات والاعتقالات ليست جديدة، وليس لحماس في العملية الأخيرة ناقة ولا جمل. فالجديد سيظهر في شكل رد سياسي من قادة حماس على اسرائيل وأميركا، بعد أن منعت السلطات

> تعقيبا على خبر «دعوة سنية لتفعيل بند دستوري ضد الجعفري»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان العراقيين لو ارادوا الالتزام بفقرة الدستور تلك، فلن يجدوا بين الساسة العراقيين اليوم من يصلح لتولي اي منصب حكومي رفيع. فالجميع مزدوج الجنسية، والبعض لم يبق من عراقيته سوى الاسم، والأفضل ان يسكت

> تعقيبا على خبر «دعوة سنية لتفعيل بند دستوري ضد الجعفري»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، أقول إن معظم أعضاء الحكومة العراقية والقيادات الحزبية، يحملون جنسيات أخرى، غير الجنسية العراقية. لقد كان هناك أربعة ملايين مهجر خلال حكم صدام حسين، ومن الطبيعي أن يكون هؤلاء هجروا لنشاط معين أو لظروف أخرى،

> تعقيبا على خبر «دعوة سنية لتفعيل بند دستوري ضد الجعفري»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان حماس، التي يرفضها الاسرائيليون والاميركيون والاوروبيون، ولاسباب معروفة، نجحت في اجتياز الانتخابات، وشكلت حكومة ادى وزراؤها اليمين الدستورية، في حين ما يزال اقطاب العملية السياسية في العراق يتناقشون،

> علينا ان نساعد انفسنا، كسعوديين. وكما قال خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز، «لا نستطيع ان نبقى جامدين والعالم من حولنا متغير». وقد اثار طارق الحميد، في مقاله الذي يستحق كل تقدير، «رسالة الملك في عالم متغير»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، نقطة نحن السعوديين في امس الحاجة

> تعقيبا على مقال عدنان حسين «.. وأين بقية المراجع..؟»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الرسالة كانت, برغم تأخرها، جيدة وبلاغا وتذكيرا لكي تتحمل المرجعيات، وخصوصا الشيعية منها، مسؤولية تاريخية في التخفيف من شدة التوتر في العراق. ومما يؤسف له حقا، ألا تصدر حتى الآن، أية رسالة تدعو الى

> في مقاله «رسالة الملك في عالم متغير»، المنشور بتاريخ 4 ابريل (نيسان) الحالي، يقدم طارق الحميد وصفة جميلة، تواكب حديث خادم الحرمين الشريفين، الملك عبد الله بن عبد العزيز. لنتحد فكراً وعملاً، وتأكيدا على ذلك، بالبدء بالأهم فالمهم، بتخطيط استراتيجي في جميع الاتجاهات الأربعة. فاللهفة الشديدة هي نفسها

> صدق عبد الرحمن الراشد في ما ذهب إليه في مقاله: «فكروا قبل أن ترفضوا عرض أولمرت»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، ذلك أن غالبية الشعوب العربية، حاضرة لقول «لا»، في كل وقت، وفي أي وقت. حتي الناس العاديون يسارعون الى قول «لا»، حين تعرض عليهم فكرة ما. يرفضون حتى قبل أن يستمعوا الى الفكرة كاملة.

> تعقيبا على مقال توماس فريدمان «حين تقول لك الأحداث: العراق على المحك»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الحل يكمن فعلاً في نشر اعداد اضافية من الجيش والشرطة، في المناطق المشتركة والمتأزمة بين الطائفتين العراقيتين الرئيسيتين. وهذا ما سبق أن طرحه عبد العزيز الحكيم، حين تحدث عن تشكيل لجان

> ما قاله أحمد الربعي في مقاله «صراع التشدد في الشرق الأوسط»، المنشور بتاريخ 1 ابريل (نيسان) الحالي، هو عين الحقيقة. عاش العراقيون وبقية شعوب المنطقة، خلال القرن الماضي، تجربة مريرة، مع الذين «هللوا» للوحدة العربية والرسالة الخالدة. والغريب هو ان أعداء الوحدة لم يفرقوا بين الدول العربية، مثلما فعل دعاتها،

> تعقيبا على مقال ميشال أبو نجم «رئيس وزراء فرنسا دو فيلبان: غلطة الشاطر»، المنشور بتاريخ 29 مارس (آذار) الماضي، اقول ان ما تعيشه فرنسا هذه الايام، ليس سوى بوادر ثورة على «رجل المطافئ» وحكومته، التي ولدت بعد رفض الشعب الفرنسي للدستور الاوروبي، وواجهت ثورة شباب الضواحي ببعض الحلول الترقيعية وغير المقنعة،