وضعت أسواق المال العالمية حدا للزلزال المدمر الذي أفقدها منذ يوم 26 يوليو (تموز) الماضي وحتى يوم الاثنين 14.6 من قيمتها الدفترية. وأغلقت الأسهم الأوروبية على ارتفاع في أنحاء أوروبا لتضع حدا لهبوط بلغ 20 في المائة على مدى أسبوعين ونصف الأسبوع إذ بدأ المتعاملون تصيد الصفقات وسط آمال في أن يعلن مجلس الاحتياط