ودع المصريون عام 2012، بكثير من الأمل في أن يكون العام المقبل أفضل، إلا أن الأجواء التي تعيشها بلادهم من اضطرابات سياسية واقتصادية تجعلهم في ريبة من أن تحمل الأيام المقبلة أوقاتا سعيدة عليهم.
وقال محللون إن العام الماضي كان الأسوأ على البلاد، وأكدوا أن الحكومة إذا لم تتخذ إجراءات حازمة «فإننا مقبلون