بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الدباغ: موقعي كناطق حكومي جعلني كطائر النورس الذي يسبح في فضاء الحرية ويحبس في قفص دجاج»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من الواضح أن المتحدث من خلال تصريحاته وتصريحات المالكي الأخيرة، التي تنتقد الهيئة التمييزية التي أقرت في البرلمان، جاء بعد أن دعت الهيئة - خلافا لإرادتهم

> تعقيبا على خبر «المالكي يتهم السفير الأميركي بتجاوز مهامه الدبلوماسية في قضية المرشحين المبعدين»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول إنني لا أدري لماذا تثار هذه الضجة حول قرار هيئة التمييز. فهي لم تبرئ أحدا ولم تلغ قرار لجنة الاجتثاث، بل اعتمدت على المنطق وقررت تأجيل النظر في قرارات المساءلة

> تعقيبا على خبر «الرئيس التشادي في الخرطوم الاثنين للقاء البشير وإنهاء القطيعة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن السودانيين يتمنون أن يصدق إدريس ديبي هذه المرة، وأن يكون أمينا مع نفسه وشعبه ويحرر القرار التشادي من القبضة الفرنسية الإسرائيلية التي تحاول استغلال تشاد وأراضيها لإلحاق الأذى

> تعقيبا على خبر «طارق الفضلي.. تحالفات متناقضة»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن الفضلي والحوثي والأحمر وغيرهم، هم من أضاع اليمن دولة وشعبا وسيضيعونه أكثر إن لم يتوقفوا عن مصارعة بعضهم كمصارعة الديوك. وهو ما يحدث أيضا، في لبنان وفلسطين ومصر والأردن والعراق والمغرب العربي والسودان والصومال،

> تعقيبا على خبر «متمردو دارفور يرحبون بقرار لاهاي.. و«العدل والمساواة» ستعيد النظر في مفاوضات الدوحة»، المنشور بتاريخ 4 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من الواضح أن عجلة الأحداث في السودان تسير بصورة متسارعة يصعب على المراقبين متابعتها برؤية واضحة. ويرجح أن يكون وراء ذلك، اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «مصافحة مع إسرائيلي»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن البعض لا يريد أن يصافح الإسرائيليين، ليس بسبب المقاطعة وعدم الاعتراف بها. بل في تقديري، نتيجة للخوف من ردود الفعل التي قد تأتي من جانب البعض في الوسط العربي. إذ كيف لنا نحن العرب أن نطالبهم بإعادة

> تعقيبا على خبر «شعث: حماس غزة تريد المصالحة.. لكن حماس دمشق لا تراها ملحة»، المنشور بتاريخ 6 فبراير (شباط) الحالي، أقول: من المفترض أن يكون في الساحة الفلسطينية حماس واحدة لا حركتين. فإن كانت حماس الشام لا ترى أن المصالحة ملحة، فربما لأنها لم تكتو كما اكتوى إخوانها في غزة. فهم من يعاني نار الانقسام

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «الملك عبد الله الزعيم الأكثر شعبية»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول: نبارك لأنفسنا أولا، حصول خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، على المرتبة الأولى بين القادة الأكثر شعبية وتأييدا في العالم العربي والإسلامي، وفقا لنتائج الاستطلاع الذي أجراه

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «إيران.. الأخبار الجيدة سيئة»، المنشور بتاريخ 9 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن إيران «استأجرت» المقعد الصيني في مجلس الأمن، إن صح التعبير، للحيلولة دون تطبيق عقوبات جديدة عليها. لكن الغرب كان متأكدا من أن إيران تحاول كسب المزيد من الوقت، ولهذا اختصر من جانبه الوقت وقام

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «دفاعا عن سورية؟»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول إن تصريحات ليبرمان أقرب إلى المراهقة السياسية، وهي محاولة منه لإبراز عضلاته السياسية في المكان الخطأ والزمان الخطأ أيضا. بينما يحاول نتنياهو إعادة صياغة تصريحات وزيره بطريقة مختلفة. الإسرائيليون هم الأكثر حرصا

> تعقيبا على مقال مأمون فندي «دفاعا عن سورية؟»، المنشور بتاريخ 8 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إن ثمة تغييرا في آراء الكاتب حول حماس، فهو من كتب بتاريخ 11 يناير (كانون الثاني) الماضي، بأنها صنيعة رابين وتمويل إيران. هل كان ذلك مجرد انفعال أم كان كلاما بني على معلومات غير دقيقة مثلا؟ مقال اليوم ينطوي على

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «كيف أكتب عن الذي لا أعرفه!»، المنشور بتاريخ 5 فبراير (شباط) الحالي، أقول: إننا حين نقوم بنبش ذاكرتنا الوجدانية أو العاطفية، نبني جسر عبور إلى ماضينا المليء بالمتناقضات: الحب - الكراهية، التجاذب - التباعد. لا يوجد هذا الذي لا أعرفه، فكل منا امتداد لماضيه وبناء من تربة ترسباته.