انتهزت صناديق التحوط والمضاربين فرصة الاختلال الذي تشهده العملة الأوروبية الموحدة (اليورو) في الوقت الحالي، كأي أزمة في أسواق المال ليضخوا ما يقرب من 8 مليارات دولار على اليورو، لتسجل أكبر المضاربات التي تمت على العملة منذ طرحها في يناير (كانون الثاني) عام 1999.
وازدادت الرهانات على قدرة الاتحاد الأوروبي