أخبار فلسطين

قال الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إن الدولة تتحمل المسؤولية في فرض سلطة النظام والقانون في محافظة صعدة لعدم استجابة الحوثيين لصوت العقل. جاء ذلك في خطاب للمواطنين اليمنيين بمناسبة العيد الوطني الـ 18 لليمن، ذكرى إعادة وحدة شطري اليمن في 22 مايو (أيار) من العام 1990 . وقال إن متمردين من الحوثيين في

اعتبر رئيس مجلس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة ان الحوار بين اللبنانيين خطوة اساسية لسلطة الدولة وبسط سيادتها على ارضها ما يضمن حقوق المواطنين في الامن والسلام واسترجاع الاراضي التي تحتلها اسرائيل. وشدد على ضرورة «نبذ العنف والتعاهد على ألا نحتكم اطلاقاً الى السلاح في حل الخلافات السياسية». واكد على

تمنى الرئيس الفلسطيني محمود عباس (أبو مازن)، وهو يفتتح مؤتمر استثمار فلسطين الأول في بيت لحم أن يحل السلام على الأرض الفلسطينية، وان تعود حركة حماس الى «رشدها» بالتراجع عما سماه بـ«انقلابها» في قطاع غزة، بعد ان نقل للحضور جملة من الأخبار التي وصفها بالسعيدة من لبنان وسورية والقاهرة. وقال للحضور «هناك

من دون التوصل إلى اتفاق على التهدئة مع إسرائيل أنهى المسؤولون المصريون امس في القاهرة محادثاتهم مع وفد حركة حماس، حيث طلب رئيس الوفد الدكتور موسى أبو مرزوق، نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، إيضاحات للمطالب الإسرائيلية التي تشترط رفع الحصار تدريجيا، وطلبت حماس تحديد توقيت ذلك التدرج، وعدد المعابر التي

كان الدكتور ماجد إبراهيم وجاره خليل الشاعر يمارسان هواية المشي بعد أدائهما صلاة الفجر في مسجد حي بركة الوز، غرب مخيم المغازي وسط قطاع غزة، عندما شاهدا عجوزاً تهوي ساقطة على الأرض وعلى رأسها اسطوانة غاز، فأسرعا إليها وحملا الاسطوانة قاصدين محطة تعبئة الغاز التي تبعد مسافة 200 متر من المكان. ولشدة مفاجأتهما،

أعلن مصدر سياسي كبير في ديوان رئيس الوزراء الإسرائيلي، أمس، ان الجيش يواصل استعداداته لعملية اجتياح كبيرة في قطاع غزة، على الرغم من المفاوضات الجارية في مصر للتوصل الى تهدئة مع حركة حماس وغيرها من التنظيمات الفلسطينية المسلحة. وقال هذا المصدر إنه رغم الأجواء الايجابية للمفاوضات، فإن اسرائيل تأخذ بالاعتبار

شكلت العلاقات الثنائية والملفات الإقليمية (لبنان واتفاق الدوحة، الملف العراقي، إيران وملفها النووي، الوضع الفلسطيني والمفاوضات مع اسرائيل)، المحاور التي دارت حولها المحادثات التي أجراها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات ورئيس مجلس وزرائها في باريس مع الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي

قالها الأمين العام لجامعة الدول العربية عمرو موسى صباح أمس: «اثبتنا ان الصيغة اللبنانية، لا غالب ولا مغلوب، يمكن ان تصل بنا الى بر الامان». وشعار «لا غالب ولا مغلوب» رفعه لأول مرة رئيس الوزراء اللبناني الراحل صائب سلام بعد ثورة العام 1958 في عهد الرئيس الراحل كميل شمعون. وكانت الخلاصة بانتخاب قائد الجيش

القدس المحتلة ـ أ.ف.ب: أعلن وزير الإسكان الاسرائيلي زئيف بويم في بيان امس، طرح استدراج عروض لبناء 286 مسكنا في مستوطنة بيتار ايليت قرب بيت لحم جنوب الضفة الغربية. وأضاف البيان أن المشروع «يرمي الى تلبية حاجات النمو السكاني، وحل مشاكل السكن، التي تعاني منها مجموعة اليهود المتشددين في القدس». وأدان كبير

رفح ـ يسري محمد: قالت مصادر مصرية مطلعة، إن وفدا عسكريا اميركيا برئاسة الملحق الجوي للسفارة الاميركية، تفقد امس مناطق حدودية بين مصر وغزة وإسرائيل. وحسب المصادر «فهذه هي المرة الثانية خلال هذا الشهر، يزور فيها الوفد منطقة رفح ومعبر كرم أبو سالم على الحدود بين مصر وإسرائيل»، لكن المصادر لم تشر إلى سبب

كوبنهاغن ـ أ.ف.ب: انتقد وزير الخارجية الدنماركي الاربعاء، فرنسا بسبب اتصالاتها بحركة حماس، محذرا من أية مبادرة احادية في الشرق الأوسط خلال فترة ترؤسها للاتحاد الاوروبي، التي تبدأ مطلع يوليو (تموز) المقبل. وقال بير ستيغ مولر «اعتقد انه لا ينبغي اجراء اتصالات مع حماس، حتى لا يتم اضعاف سلطة الرئيس الفلسطيني