أخبار فلسطين

هدد تنظيم «القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي»، بإعدام رهينة بريطاني يحتجزه منذ يناير (كانون الثاني) الماضي في حال لم تطلق بريطانيا سراح أبو قتادة الفلسطيني، الذي يوصف بكونه المرشد الروحي لأتباع «القاعدة» في أوروبا. وأعلن نفس التنظيم عن إطلاق سراح أربعة من أتباعه، مقابل الإفراج عن أربعة رهائن غربيين الأسبوع

رفض وزير الخارجية السوري وليد المعلم التعليق على تصريحات وزير الخارجية الإسرائيلي أفيغدور ليبرمان، التي أشار فيها إلى استحالة السلام مع سورية. وقال في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الصيني يانغ جي تشي، الذي يزور سورية منذ أول من أمس، إنه يعلق على موقف ولا يعلق على «ما يقوله شخص تجاه عملية السلام». وعاد

كشفت مصادر مسؤولة في السلطة الفلسطينية أن مشاورات تشكيل حكومة موسعة برئاسة سلام فياض، قد بدأت فعلا في رام الله، وسيعلن عنها في حال فشل الحوار الفلسطيني في القاهرة، قبل سفر الرئيس الفلسطيني محمود عباس إلى واشنطن نهاية الشهر المقبل. إذ من المقرر أن يلتقي الرئيس الأميركي، في 28 مايو (أيار). وأوضحت المصادر

مع أنها أشادت فيه بجهود حركة «حماس» في حفظ الأمن ومنع إطلاق صواريخ فلسطينية من قطاع غزة باتجاه البلدات الجنوبية، أعلنت حكومة إسرائيل للسلطات المصرية أنها لا تستطيع استئناف المفاوضات مع «حماس» حول صفقة تبادل الأسرى في مطلع الشهر المقبل. وفي الوقت نفسه، زادت من الإجراءات الانتقامية ضد الأسرى الفلسطينيين

كشف النقاب في إسرائيل، أمس، عن مخطط لضم أكثر من 12 ألف دونم من أراضي الضفة الغربية إلى مستوطنة «معاليه أدوميم»، إحدى أكبر مستوطنات إسرائيل في الضفة، وذلك لربط مستوطنة أخرى تسمى «كيدار» بالمستوطنة الكبيرة التي يعيش فيها أكثر من 31 ألف مستوطن، والتي من المقرر أن تظل قائمة على الأراضي الفلسطينية، مع 3

ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية، أمس، أن مصدرا مصريا قال إن بلاده لم تغير موقفها من وزير الخارجية الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، بعد لقائه مع وزير المخابرات المصرية، عمر سليمان. وأن مصر تنتظر من ليبرمان اعتذارا علنيا للرئيس حسني مبارك وللشعب المصري على تفوهاته العدائية الاستفزازية، في نفس المكان

خلافا لمواقفه السابقة، أعلن الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد في مقابلة مع شبكة «ايه بي سي» الأميركية أمس، أن «لا مشكلة لديه» في أن يتوصل الفلسطينيون إلى اتفاق سلام مع إسرائيل يقوم على حل «الدولتين». وقال بعد أيام من خطابه الذي أثار عاصفة من الانتقادات الغربية في مؤتمر الأمم المتحدة حول العنصرية في جنيف،

دعا عميد حزب الكتلة الوطنية اللبنانية المرشح في دائرة كسروان، كارلوس إده، مؤيدي النائب ميشال عون ومناصريه إلى «قراءة كتاب الرجل الثاني في حزب الله الشيخ نعيم قاسم بعنوان حزب الله الصادر في طبعته الجديدة عام 2008»؛ توخيا لـ«مصلحتهم الشخصية ومستقبل أولادهم» ذلك أن «الكتاب يتضمن أجوبة كثيرة عن السياسة