بريـد القــراء

* تعقيبا على خبر «وزير الدفاع الأميركي يدعو باكستان إلى مواجهة خطر طالبان»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن زرداري وحزب الشعب الذي يقوده يبدوان أضعف من أن يحكما باكستان، وقد أثبت زرداري بأن زوجته الراحلة بي نظير بوتو كانت تتمتع بشخصية قوية، وكان لها حضور متميز يفوق حضوره بكثير. لقد

* تعقيبا على خبر «وزير الدفاع الأميركي يدعو باكستان إلى مواجهة خطر طالبان»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: الولايات المتحدة قد خسرت في الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف حليفا مهما في حربها ضد الإرهاب. مشرف لم يتلقّ الدعم الكافي في حينه لإحكام الطوق على «طالبان» على الحدود الباكستانية

* تعقيبا على خبر «زعيم المعارضة الصومالية يعود من المنفى إلى مقديشو»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن عودة طاهر أويس لها صلة بالجهود السودانية، وبجهد الشيخ يوسف القرضاوي وهيئة علماء الصومال، وكذلك بتهديدات أميركا لنظام أسمرة، ونصحه بضرورة الابتعاد عن التنظيمات الإرهابية في الصومال.

* تعقيبا على خبر «نافع علي نافع في باريس: السلام في دارفور يمكن أن يكون مخرجا من قرار المحكمة الجنائية»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن النظام السوداني يحاول المراوغة والتخلص من الاستحقاقات الأساسية والتهرب من الحلول الواقعية، فهو يدرك تماما أن الحل ليس في فرنسا ولا في بريطانيا،

* تعقيبا على خبر «القوات العراقية تعتقل أمير تنظيم (دولة العراق الإسلامية) المرتبط بـ(القاعدة)»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن هذا هو «سادس» أبو عمر البغدادي الذي يتم الإعلان عن اعتقاله في العراق على ما أذكر. اثنان أعلن عنهما موفق الربيعي مستشار الأمن القومي، وواحد أعلن عن اعتقاله

* تعقيبا على مقال إي جيه ديون «ليس رأسماليا ولا اشتراكيا»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن التوجه الذي يحفظ للإنسان إنسانيته كان يجب أن يطغى بعد اليوم على منطق الأشياء وفي كل المجالات. إن التطور الحقيقي للإنسان والإنسانية لا يكمن في ما هو موجود ومتداول أصلا، وإنما في كل ما هو مكتشف

* تعقيبا على مقال السيد ولد أباه «الدرس الجنوب أفريقي عربيا»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: تمنيت كسوداني أن يقرأ المقال رئيس بلدنا المطلوب دوليا ليدرك أن قيمة الحكم في عدله لا في جبروته. وعلى الرغم من وجود تشابه بين الحالة السودانية والوضع السابق في جنوب أفريقيا من حيث وجود التمييز

* تعقيبا على مقال صالح القلاب «عندما يصبح شعار (المقاومة) غطاء للاختراقات الإيرانية!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن البعض يخلط بين منطق المقاومة ومنطق استغلالها ومحاولات اختراقها. وتنطلي على هذا البعض الأكاذيب والعنتريات الإعلامية، تماما كما انطلت علينا نحن في عقود ماضية أكاذيب

* تعقيبا على مقال وفيق السامرائي «لا تقاسم نفوذ.. حتى لو تبدل النمر الورقي إلى آخر»، المنشور بتاريخ 24 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن إيران أصبحت تشكل وجع رأس لا علاج له، أشبه بالحماقة التي أعيت من يداويها. كل الذين يعرفون إيران جيدا وأساليبها في التدخل في الشؤون العربية المصيرية، وادعاءاتها بمساندة

* تعقيبا على مقال بنيامين كاردن «خطة لإنقاذ صحافتنا الحرة»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن الغرب الأوروبي، يتعامل فيما بين دوله، على الرغم مما يقوم به تجاه العالم الثالث والدول العربية وغيرها بطريقة تدل على رقي فكري وفهم سياسي لواقعهم، يجعل الكل ينغمس في البحث عن حلول لمشكلات تمس

* استوقفني كثيرا السطر الأخير في مقال هدى الحسيني «أميركا وإيران: (الثورة المخملية) تخيف النظام أكثر من الحرب!»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، حيث طرحت الكاتبة كل الاحتمالات الثابتة على الساحة الإيرانية، لكنها قفزت عن احتمالات التغيير من الداخل، التي يمكن الرهان عليها. نعم، إيران تسعى لامتلاك

* تعقيبا على مقال خالد القشطيني «الشاعر يشحذ»، المنشور بتاريخ 23 أبريل (نيسان) الحالي، أقول: إن مصطفي الخولي المذكور في قصيدة شاعر النيل حافظ إبراهيم، كان منسق الحديقة (الجنايني). أما في وقتنا الحاضر فما زال هناك شعراء يصرون على البقاء في عالمهم الفقير، بل وبينهم من يدافع عن فقره بكل قوة، كما يفعل