انتقلت المواجهة السياسية بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، في أعقاب تدهور العلاقات بين الطرفين، إلى مواجهة عبر القضاء، ففي الوقت الذي قررت فيه السلطة تحريك بعض الملفات التي لها علاقة بالجرائم الإسرائيلية، ونقلها إلى الأمم المتحدة، حركت محاكم إسرائيلية دعاوى مقدمة من إسرائيليين، ضد السلطة، تتعلق ببعض العمليات