إزاء الاتهامات الموجهة للجيش الإسرائيلي بتفجير اتفاق التهدئة مع حركة «حماس» والتسبب في تدهور جديد في الأوضاع الأمنية، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، ايهود باراك، أن تصفية محمد شحادة المقرب من حزب الله وكادرين عسكريين من «الجهاد الإسلامي» وقائد «كتائب شهداء الأقصى» في بيت لحم، هو جزء من السياسة الإسرائيلية