أخبار سعودية

ثمن الرئيس الأميركي جورج بوش مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز للدعوة إلى اجتماع حوار أتباع الأديان والحضارات والثقافات المنعقد حالياً في مقر منظمة الأمم المتحدة بنيويورك. وأكد الرئيس الأميركي لدى استقبال خادم الحرمين الشريفين له في مقر إقامته بنيويورك أمس، أن انعقاد هذا الاجتماع

شدد ملك البحرين الشيخ حمد بن عيسى آل خليفة، على أن تنوع الاديان والمذاهب ينبغى أن يكون رافدا للحوار الذي يحصن البشرية ضد النزاعات والصراعات، موضحا في كلمته بالأمم المتحدة ليل أول من أمس، أنه لا ينبغى اقحام الاديان في المأسي التي مرت على البشرية خلال العقود الماضية كما ينبغي الاعتراف بأن السبب الحقيقي

استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بمقر إقامته في نيويورك ليل أول من أمس، مجموعة من المشاركين في مؤتمر مدريد للحوار بين أتباع الأديان والحضارات الذين قدموا لتحيته بعد كلمته أمام الجمعية العمومية للأمم المتحدة في افتتاح مبادرته للحوار بين الاديان. وألقى خادم الحرمين الشريفين خلال

صرح الرئيس الباكستاني آصف علي زرداري بأن العالم «يقف في مفترق طرق حساس» وان اجتماع الأمم المتحدة بمبادرة سعودية يمثل «فرصة البدء من جديد وبناء عالم افضل لأبنائنا». واعتبر زرداري ان على الجميع الاعتراف بمكانة الدين واحترامه كمبدأ يقرب بين الشعوب، بدلاً من تفرقتهم. واشاد زرداري باللقاء الذي انعقد بمبادرة

نوه رئيس وزراء تركيا رجب طيب اردوغان بمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في عقد اجتماع رفيع المستوى لحوار أتباع الأديان والثقافات والحضارات، وقال في كلمته أمام الجمعية العامة «إن عالمنا يواجه جملة من المخاطر والتهديدات، من الإرهاب وانتشار أسلحة الدمار الشامل والمخدرات والجريمة

اختتم وزراء التنمية الاجتماعية العرب من 16 دولة اجتماعاتهم في عمان، امس، بعد يومين ناقشوا خلالها موضوع المسؤولية الاجتماعية، ودور الشركات في عملية التنمية. وعقد الملتقى تحت عنوان «المسؤولية الاجتماعية للشركاء ودورهم في التنمية الاجتماعية في المنطقة العربية». ومثل المملكة العربية السعودية في الملتقى

عادت مدينة ثرمداء السعودية (180 كيلومترا غرب العاصمة الرياض) الى الواجهة بعد ان وقف إعلاميون واثريون ومؤرخون الاسبوع الماضي على قصور البلدة ومنها قصر «العناقرة» الذي بني منذ ثلاثة قرون وأعيد ترميمه على شكله الماضي، وكان مركزا للنشاط السياسي والاداري للبلدة في فترات ذات شأن في تاريخ المنطقة ومعه فتحت