لا شك في أن شعبية الرئيس الأميركي باراك أوباما تدهورت عن معدل الشعبية المرتفع الذي كان يحظى به يوم تنصيبه، إلا أن صغيرتيه ماليا وساشا (ناتاشا) حافظتا، على ما يبدو، على طلتهما الحلوة التي شغف بها الملايين ممن سرهم وجود أسرة سوداء في البيت الأبيض لأول مرة في التاريخ.
هذا يصدق على الأقل على الجمهور النمساوي.