بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «غيتس: غياب السلام في الشرق الأوسط يؤثر على مصالحنا بالمنطقة»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الولايات المتحدة تتحمل كامل المسؤولية عن فشل جهود السلام في الشرق الأوسط. فالإدارات الأميركية جميعها، بدءا من إدارة ليندون جونسون، لم تكتف بدعم الاحتلال الإسرائيلي بل تبنته

> تعقيبا على خبر «ذاكرة العراق.. عدنان الباجه جي (الحلقة 7): سمعنا إطلاق النار وكنا نائمين فوق السطح وفوجئت بعارف يلقي البيان رقم 1»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن الحكومة البريطانية لم تكن بريئة، على الأغلب، من «انقلاب تموز»، فالشركات النفطية لم تكن مرتاحة من محاولة العراق ضم الكويت،

> تعقيبا على خبر «العراق: قلق بشأن تسليم السلطة وطالباني يتراجع»، المنشور بتاريخ 23 مارس (آذار) الحالي، أقول: إذا نحينا الأسماء المتداولة جانبا، فسوف نشعر بكثير من السعادة. فقد قال العراقيون كلمتهم، وأكدوا من خلال صناديق الاقتراع إرادتهم في استرداد الحكم من الإيرانيين وأتباعهم. والعراقيون فهموا أن إرادتهم

> تعقيبا على خبر «المالكي يلوح بالجيش.. ويطلب إعادة فرز الأصوات»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن ما نشهده في العراق، يعكس حال الانتخابات في كثير من دول العالم الثالث. فإذا لم يفز من يتولى السلطة، ويضمن بقاءه لسنوات أخرى لاحقة، شكك في صحة العملية الانتخابية نفسها، واتهم من ألحقوا الهزيمة

> تعقيبا على خبر «الصحافة الإسرائيلية: نتنياهو جندي نفر مهمل.. وواشنطن تتصرف كالفيل»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن رؤى السياسيين المتطرفين وسياساتهم، غالبا ما تنطوي على منزلقات وتقود إلى أخطاء فادحة، كلما رفعوا من سقف أجندتهم، حيث لا تقوم حساباتهم على تمعن دقيق، بل على ثقة زائدة، غالبا

> عنوان مقال عبد الرحمن الشبيلي «الزهايمر.. مرض الوداع البطيء»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن المقال جاء دقيق المعنى وكان مؤثرا. فهو يشرح معاناة المحيطين بالمريض المصاب بالزهايمر. وفي هذا المجال، قد يكون من الخطأ حجب المريض عن الأنظار، كما تفعل عائلات كثيرة، نتيجة عدم معرفتها بالموقف

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أخيرا.. أوباما على الخط»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن للرئيس أوباما كل الخيارات، ولديه كل الوقت لكي يرسم ويبدع مثلما فكر وخطط في قضايا أخرى. فقد انتصر أوباما في وقفته لصالح فقراء بلاده مرتين: الأولى عندما نجح فيما وعد، فولد التأمين الصحي الإلزامي

> تعقيبا على مقال طارق الحميد «نعم.. فلتصمت حماس»، المنشور بتاريخ 22 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن حماس دخيلة على الساحة الفلسطينية، جاءت تحت شعار المقاومة. إسرائيل تمر الآن بموقف حرج، وأوباما استقبل نتنياهو من الباب الضيق، بهدف معرفة مدى التزامه بالخطوات المطلوبة. موقف أميركا الحالي تجاه إسرائيل مشجع،

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «أخيرا.. أوباما على الخط»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: على الرغم من الجهود التي يبذلها أوباما لإحياء عملية السلام بين العرب وإسرائيل، فإن هناك من العرب والإسرائيليين من لا يريد السلام. فالجميع يعلم أن للسلام ثمنا ربما لا يريد بعض المعارضين في الطرفين

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «(هزاع) و(كارمن)»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: هذه أشبه بحكايات ألف ليلة وليلة. أما هزاع وكارمن فهما أقرب إلى عنتر وعبلة، وروميو وجولييت، وصابر وعزيزة، ومشعل وشفيقة. فباريس ولوس أنجليس وكابري ونيويورك، فيها الآن مليون هزاع يسرحون ويمرحون. يريدون أن يروا

> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صراع القمم»، المنشور بتاريخ 26 مارس (آذار) الحالي، أقول: إن محمد عبد الوهاب ورياض السنباطي ينتميان إلى مدرستين مختلفتين، فعبد الوهاب يشد السامع بمقدمة موسيقية بديعة للأغنية، بعيدة عن مضمون الكلمات. بينما يشده السنباطي بموسيقي تماشي مضمون الكلمات. وموسيقى عبد الوهاب خليط

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «لا موت أبيض.. فلا تخافوا!»، المنشور بتاريخ 27 مارس (آذار) الحالي، أقول: أشكر الكاتب على اهتمامه بالشمس، لكني أرغب في التذكير بأننا ما زلنا على الأرض، حيث لا تزال غزة محاصرة، والعراق مفتتا، والسودان محاربا، واليمن يعاني من حرب أهلية، ومصر من أزمة مياه رغم وجود النيل، والمغرب