الأولـــــى

في الوقت الذي شهد فيه يوم امس تضاربا حول اعلان مسؤولية حماس عن الهجوم على المدرسة الدينية اليهودية في القدس الغربية، حذر العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني من ان فشل مباحثات السلام بين الفلسطينيين والاسرائيليين سيزيد طموحات ايران في المنطقة. واشار العاهل الاردني في مقابلة مع الاذاعة الوطنية في اميركا

حث وزير خارجية فرنسا برنار كوشنير المجتمع المدني اللبناني على التحرك من اجل حلحة الأزمة قائلا «انه لو تحرك فسيساعدنا في البحث عن حل»، لكنه رغم القائه باللائمة على الجانب اللبناني الا انه قال: اللبنانيون ليسوا وحدهم المسؤولين عن الفشل في اشارة الى الفراغ الرئاسي. في غضون ذلك طالب الرئيس اللبناني السابق

أصدر رجل الدين الشاب العراقي مقتدى الصدر بيانا أمس اوضح فيه اسباب غيابه لأتباعه كما أقر بوجود انشقاقات داخل حركته، (جيش المهدي). وقال الصدر، في بيان من صفحتين ومختوم بختم، إنه أثار الانعزال للتفرغ للدراسة حسبما اوصاه والده الامام محمد صادق الصدر. وعزا غيابه خلال الاونة الاخيرة كذلك الى انشقاق في حركته،

وصف وزير الدفاع الإيراني، مصطفى محمد نجار، اتفاق تعاون عسكري وقعه السودان وإيران أمس في الخرطوم بأنه يساعد على استتباب الأمن والسلم ويؤدي إلى إثارة وإزعاج الأعداء ومن سماهم بـ«قوى الاستكبار العالمي». وشمل اتفاق التعاون العسكري، الذي وقع بعد زيارة 4 أيام للوزير الإيراني الى السودان، الجوانب الفنية والصناعية

تلقت حملة المرشح الديمقراطي للرئاسة باراك اوباما ضربة امس بعد استقالة مستشارته للشؤون الخارجية سامنثا بور المفاجئة بسبب تصريحات لم تكن للنشر ضد منافسته هيلاري كلينتون. واضطرت بور للاستقالة بعدما وصفت كلينتون بـ«الوحش» لاستخدام الاخيرة ما وصفته بـ «اساليب وضيعة» في الحملة الانتخابية ضد اوباما. واعلنت

حكم قاض بريطاني أمس بحبس متشددين أحدهما يسمي نفسه أسامة بن لندن، على غرار اسامة بن لادن، لمدة 7 سنوات ونصف السنة «90 شهرا»، و6 سنوات و11 شهرا بعد أن أدانتهما محكمة في وقت سابق بتدريب مئات لتجنديهم على أعمال عنف في معسكرات بالريف البريطاني وبينهم منفذو المحاولة الثانية الفاشلة لتفجير قطار الأنفاق في