الأولـــــى

قبل 24 ساعة من تصديق المرشد الأعلى لإيران آية الله علي خامنئي على إعادة انتخاب محمود أحمدي نجاد رئيسا لولاية ثانية، شن قادة الحركة الإصلاحية هجوما عنيفا على الاعترافات المزعومة لمسؤولين كبار في الحركة الإصلاحية في السجن، من بينهم محمد علي أبطحي النائب السابق للرئيس الإيراني محمد خاتمي، والذي نقلت عنه

قال مسؤول أميركي على اطلاع باجتماع تم في 29 أبريل (نيسان) الماضي، عندما استقبل خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز في الدمام بشرق السعودية المبعوث الأميركي دينيس روس، إن روس تحدث باستفاضة إلى الملك عبد الله بن عبد العزيز عن سياسة التواصل التي تنتهجها إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما

أوصت الشرطة الإسرائيلية أمس بتوجيه تهمة الفساد وتبييض الأموال إلى وزير الخارجية اليميني المتطرف أفيغدور ليبرلمان. وقال مسؤول في الشرطة إن «قسم التحقيق في عمليات الفساد أوصى بتوجيه التهمة إلى وزير الخارجية أفيغدور ليبرمان بدفع رشاوى وتبييض أموال وإعاقة عمل القضاء». وسيتم رفع التوصية خلال الأيام المقبلة

أعلن رئيس «اللقاء الديمقراطي» النائب وليد جنبلاط أن تحالفه مع قوى «14 آذار» كان بحكم الضرورة ويجب ألا يستمر، مشددا على وجوب «إعادة التفكير بتشكيلة جديدة من أجل الخروج من الانحياز وعدم الانجرار إلى اليمين». وفيما اعتبرت الأمانة العامة لقوى «14 آذار»، بلسان النائب السابق فارس سعيد أن «التباين في القراءة

قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، أمس، إنه يؤيد كل الفقرات التي وردت في الدستور العراقي حتى تلك التي اعترض عليها سابقا. وجاء تصريح المالكي بعد اجتماعه برئيس إقليم كردستان العراق مسعود بارزاني والرئيس العراقي جلال طالباني في مدينة السليمانية بكردستان. وكان المالكي قد أعرب في مرات عدة عن اعتراضه

في عام 2003، وضع البنتاغون ووكالات المخابرات الأميركية خططا للهجوم على حسابات بنكية خاصة بالرئيس العراقي السابق صدام حسين وتجميد مليارات الدولارات وإعاقة النظام المالي لحكومته قبل غزو الولايات المتحدة للعراق. وربما كانت هذه الخطة هي أكبر خطة هجوم إلكترونية لتخريب أجهزة الكومبيوتر في التاريخ، وكان من