بحث خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، والرئيس السوري بشار الأسد في دمشق مجمل الأوضاع على الساحات العربية والإسلامية والدولية، وفي مقدمتها تطورات القضية الفلسطينية، إضافة إلى آفاق التعاون بين البلدين، وسبل دعمها وتعزيزها في جميع المجالات «بما يخدم مصالح البلدين والشعبين الشقيقين».
وكان