الأولـــــى

في معلومات خاصة لـ«الشرق الأوسط» كشفت مصادر غربية مطلعة عن أن الرئيس السوري بشار الأسد قرر، مؤخرا، الاستعانة بجنرالات متقاعدين، من رفاق والده الرئيس الراحل حافظ الأسد، ممن شاركوا في إخماد حركة الإخوان المسلمين عام 1982 فيما عُرف بـ«مجزرة حماه»، من أجل القضاء على حركة الاحتجاجات الحالية. وقالت المصادر

أبلغت مصادر عسكرية وأمنية في قيادات الثوار والمجلس الانتقالي «الشرق الأوسط» أن هناك شواهد على أن العقيد الليبي القذافي يتنقل ما بين الجفرة؛ حيث مقر هيئة أركان الجيش الليبي الموالي له، وواحة تاغرن في أقصى الجنوب الغربي من حدود بلاده مع النيجر، بحراسة بعض العناصر من قبائل الطوارق. وتلقت «الشرق الأوسط»

وسط مخاوف من اندلاع حرب أهلية، يعتقد المراقبون أنها على وشك أن تقع، عاد التوتر ليخيم مجددا على الساحة اليمنية، في وقت بدأ المحتجون المطالبون برحيل نظام الرئيس علي عبد الله صالح المرحلة التي سميت «مرحلة التصعيد الثوري». وأغلقت قوات الأمن والجيش، الموالية للرئيس صالح، جميع مداخل العاصمة صنعاء ومنعت الدخول

صدم المحتجون الإسرائيليون حكومة بنيامين نتنياهو، الليلة قبل الماضية، عندما خرجوا في مظاهرات حاشدة بلغ عدد المشاركين فيها، وفقا لإحصائيات الشرطة نحو 430 ألف نسمة، بددوا آمال الحكومة التي راهنت على انتهاء الاحتجاجات على السياسة الاقتصادية والاجتماعية، أو تراجعها على الأقل، بفعل التوترات الأمنية والسياسية. وتقاطر

اعتقلت السلطات الأمنية الإيرانية عددا من الشباب الإيراني، في حديقة عامة في العاصمة الإيرانية طهران، بتهمة «مخالفة قواعد المجتمع». ونقلت وكالة أنباء «مهر» الإيرانية، أمس، عن معاون قائد شرطة طهران، أحمد رضا راضان، قوله إن الشرطة اعتقلت، الجمعة، عددا من الشباب كانوا يتراشقون بالمياه في حديقة عامة في طهران.