بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «الأمير سلطان يؤكد تعزيز العلاقات مع باكستان»، المنشور بتاريخ 16 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان السعودية اتخذت خطوات ايجابية بتوطيد علاقاتها مع باكستان واستثمار اموالها لديها. ان التوجه الي الدول الاسلامية بقوة، سيجعل مكانة السعودية، في وقت قريب، كبيرة، لان هذا الاستثمار ليس عاملا تنمويا

> تعقيبا على خبر «هنية متحديا عباس: لست (طرطورا)»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان «حماس» مسكينة فعلا. يكبلونها بالأغلال ويطلبون منها التحرك! لا ادري ما سر كل هذا العداء لـ«حماس»؟ ألم يتم اختيارها من جانب الشعب الفلسطيني؟ الا يتميز رجالها بالنقاء ونزاهتهم فوق الشبهات، بعكس ما كان عليه

> تعقيبا على خبر «هنية متحديا عباس: لست (طرطورا)»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انه لمن المحزن ان نرى الرجل الذي كان يطالب الرئيس الراحل ياسر عرفات، بالتخلى عن بعض الصلاحيات لرئيس وزرائه، هو نفسه من يطالب اليوم بإرجاعها الى المقاطعة. رامي قرش ـ الولايات المتحدة [email protected]

> تعقيبا على خبر «هنية متحديا عباس: لست (طرطورا)»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، اتساءل: كيف ستتعايش «حماس» مع الضغوط المحلية والدولية؟ فالهوة بين الرئاسة الفلسطينية وحكومة «حماس» تتزايد اتساعا يوما بعد يوم. وصلت «حماس» الى السلطة بانتخابات نزيهة فكان رد الفعل الدولي قطع المساعدات عن السلطة

> كلما تقدمنا على طريق العلم والمعرفة، فاجأتنا الطبيعة بألغاز جديدة وأسرار عجيبة، تحتاج لسنوات من الاجتهاد في البحث والدراسة، لكشف كنهها وحل طلاسمها وألغازها، منها ما ذكره أنيس منصور في مقاله الرائع «ويومها أمطرت السماء دما!»، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي. ومن العجيب أننا كلما توصلنا إلى نتيجة،

> وردا على سؤال مشاري الذايدي الذي عنون مقاله «إسكندرية ليه»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، اجيب «من غير ليه». لأن أحداث الاسكندرية ليست المشكلة فهي احد مظاهرها. فعلى الرغم من العمر المديد للدولة القومية الحديثة المصرية، الا ان قاعدة النظام السياسي في الداخل، بقيت ضيقة وهشة، ولا تشمل الجميع.

> تعقيبا على مقال أنيس منصور «وكان نوم الرئيس على الأرض عميقا!»، المنشور بتاريخ 14 ابريل (نيسان) الحالي، اقول ان الراحل انور السادات كان عملاقا في نومه ومشيه وضحكاته، بجانب عقله الذي سبق عصره بسنين. فما زلنا نتذكر هذا الرجل العملاق بفكره وقيادته للحرب والسلام، على مدى الايام والسنين. أيمن فكري الدسوقي

> ردا على مقال ديفيد بروكس «العراق: صرختان ورسالتان..!»، المنشور بتاريخ 14 ابريل (نيسان) الحالي، اقول انه ليس من الحكمة والمنطق ان نقارن بين الاحتلالين الأميركي والبريطاني. فالبريطانيون امضوا سنوات طويلة في الاعداد للاحتلال واستغرقوا سنوات اخرى في تنفيذه. وكانوا اكثر (كياسة) من الأميركيين. تعاملوا مع

> أكتب تعليقاً على مقال في «الشرق الأوسط»، وما دفعني الى ذلك، هو الأسلوب الرائع المتسلسل المنطقي، الذي ميز مقال الكاتب زين العابدين الركابي، المنشور بتاريخ 15 ابريل (نيسان) الحالي، تحت عنوان «هل يؤسس (العميان الاستراتيجيون).. لانفجار فلسطيني لا طاقة لأحد باحتماله؟»، مقال وأسلوب يستحقان التقدير. هشام

> الخبر المعنون بـ«مفجر مطعم الفلافل في تل أبيب.. جامعي عاطل»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، اثار لدي الدهشة من قيام شخص بتفجير نفسه وقتل ابرياء مدنيين، حتى لو كانوا اسرائيليين. ألا يعد ذلك انتحارا حرمه الشرع؟ أين المبدأ في عمليات القتل العشوائي؟ اتمني ان اشاهد عمليه استشهادية حقيقية، نرى

> يحاول البعض، كما تفعل سوسن الابطح مثلا، في مقالها «نزاعات ساسان وبني غسان»، المنشور بتاريخ 18 ابريل (نيسان) الحالي، إقناعنا بأن الخطأ ليس في النظريات السياسية الجائرة التي تتبعها الدول العظمى تجاه شعوب المنطقة. وأن الخطأ ليس في النفاق السياسي الذي تقوم به بعض الدول تجاه دول الاحتلال. وأن الخطأ ليس