الجمعـة 09 رجـب 1427 هـ 4 اغسطس 2006 العدد 10111  







بريـد القــراء

إنهم يعترفون
> تعقيبا على خبر (بعد «قانا 2».. إسرائيل تعلق هجماتها جوا وتكثفها برا.. ووقف النار بعيد)، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، أقول ان البعض لم يستمع الى الشهادات المهمة التي أدلى بها عدد من قادة الأجهزة الاستخبارية الإسرائيلية حول تقييم نجاحات المقاومتين الفلسطينية واللبنانية. يقول كارمي غيلون، الرئيس
حرب التفكيك
> تعقيبا على خبر «بعد (قانا 2).. إسرائيل تعلق هجماتها جوا وتكثفها برا.. ووقف النار بعيد»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الاسرائيليين لا يهتمون بالقتلى في الجانب اللبناني، بقدر ما يهتمون بنجاحاتهم على الارض. وأعتقد انهم لن ينهوا الضربات التي يقومون بها منذ بداية الحرب إلا إذا شعروا بأن
مثل نملة
> تعليقا على خبر «قاتل فتاة المحمودية: قتل العراقيين مثل (سحق نملة)»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان هذا الموقف ناتج عن تربية الجنود الاميركيين وتثقيفهم بأن قتل انسان هو بمثابة سحق نملة. وهذه تعود ايضا الى ما تبثه هوليوود وانتاجها السينمائي الذي يقدم الاميركي البطل المنقذ وهو يقتل اعداءه
استيقاظ أوروبي
> تعقيبا على خبر «الملف النووي الإيراني في مرحلة المواجهة»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الولايات المتحدة وبعد ان فشلت في مواجهة النفوذ الايراني المتصاعد في العراق، لجأت إلى اوروبا والأمم المتحدة. اما أوروبا فقد اخذت تستيقظ من الخدعة الأميركية. وتقدم فرنسا مثالا واضحا على ذلك، حيث استفاقت
ثمن المغامرة
> مقال وائل الحساوي «ادعاء النصر أسوأ من قبول الهزيمة»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، مقال واقعي، غير ان لدي بعض الملاحظات على بعض ما ورد فيه. فلا احد ينكر عدوانية وهمجية إسرائيل، لكن عناصر حزب الله ـ المغامرين ـ هم من تجاوز، هذه المرة، الخط الازرق عند الحدود اللبنانية ـ الاسرائيلية. وهم من أسر
إجازة لعقل متعب
> مقال مشاري الذايدي «بين قانا وهوانا ..»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، مقال رائع. بالفعل غاب صوت العقل في ايامنا هذه، لصالح صوت الهوى والجهل. المشكلة في الشعوب العربية بصفة عامة، انها لم تفهم الى الآن، أن العزة والنصر والرفعة لا تأتي من السلاح والجهل بل من بناء الانسان. ان انت تحدثت مع احد حول
مجرد سؤال
> سؤال أطرحه بعد قراءتي لمقال عبد الرحمن الراشد «عندما لا تعرف متى تتوقف»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي: لنفترض أن «حزب الله» أعطى العدو ذريعة شن الحرب على لبنان، ألا يعطي ما تفعله اسرائيل منذ اسبوعين للمعتدلين ذريعة ليغيروا مواقفهم؟ أحمد الزعامي ـ المغرب [email protected]
حرب إسرائيلية وليست أميركية
> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «استيعاب إيران»، المنشور بتاريخ 1 أغسطس (آب) الحالي أقول، من دون شك هناك أزمة بين النظام الايراني والولايات المتحدة بسبب الملف النووي الايراني والعديد من القضايا غير المعلن عنها. كذلك لا أحد ينكر علاقة إيران المتينة بكل من سورية وحزب الله، لكن ما اختلف عليه مع الكاتب، هو
خارطة حزبية جديدة
> تعليقا على مقال جابر حبيب جابر «العراق وخيارات الوجود الأميركي»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان الاستراتيجية الاميركية بعيدة المدى، تتمثل في تقطيع منطقة الشرق الأوسط، من خلال اذكاء نار الحروب الداخلية فيها، وفي النهاية تفرض تطبيع الأوضاع بعد القضاء على التيارات الراديكالية، لصالح تيارات
دفاعات جوية
> سؤال «لماذا لا يوجد فى لبنان قوة دفاع جوية إلى الآن، تمنع عربدة طائرات العدو في الأجواء اللبنانية»، والذي سألته لنفسي وفكرت فيه مرارا، وجدت مثيلا له في مقال غسان الإمام «اهتراء نظرية الأمن الإسرائيلي»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي. غياب مثل هذه الدفاعات في فلسطين يبدو امرا مفهوما، لأنها ليست
وثيقة اعتذار رسمية
> اضم اعتذاري لاعتذار خالد القشطيني الذي تصدر مقاله «..وعذرا يا سيدتي»، المنشور بتاريخ 1 اغسطس (آب) الحالي. لكن هذا لا يكفي، ولا بد من وثيقة اعتذار رسمية يوقعها جميع الرجال في العالم، تتضمن تعهدا صريحا بالالتزام باحترام المرأة وعدم التعرض لآدميتها والاعتداء على حقوقها. كما يجب على كل امرأة فى العالم،
حلف إكراه
> ردا على مقال عبد الرحمن الراشد «ليلة إيرانية في نيويورك»، المنشور بتاريخ 2 اغسطس (آب) الحالي، اقول ان اميركا وقطر حليفتان وصديقتان، كما صرح بذلك وزير خارجية قطر (في لقاء مع قناة «الجزيرة»). شخصيا، أغبطه على الصراحة التي تحــــدث بها. أما بخصوص موضوع إيران، فإن الفراغ القائم في منطقة الشرق الأوسط،
مقتطفـات مـن صفحة
الحصاد
داخل غرف الاستجواب السرية والمحاكم العسكرية
لا ليل في بغداد
اليوم8
رجل في عين العاصفة
قالوا
لماذا أحب أميركا.. ولا أحب الأميركيين؟
رسائل الحصاد
وجها لوجه .. ضد الفساد
التجارة العالمية.. في مأزق