الاحـد 23 شعبـان 1427 هـ 17 سبتمبر 2006 العدد 10155  







بريـد القــراء

شكل آخر للتدخل
> تعليقا على خبر «حزب الله يحذر (اليونيفيل) من تجاوز جنوب نهر الليطاني»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان حزب الله، تجاوز الضربة العسكرية القوية التي وجهت له وأضعفته، وأدت، في الوقت نفسه، إلى تدمير جنوب لبنان، ولكنه يحاول فرض سيطرته على الساحة السياسية. إذ يبدو أن طهران ودمشق ما تزالان
تحذيرات كلامية
> تعليقا على خبر «حزب الله يحذر (اليونيفيل) من تجاوز جنوب نهر الليطاني»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان الحزب الذي تسبب في جلب القوات الدولية، ما يزال يعيش في وهم التحذيرات. على رجاله مراجعة الخطوات التي اتخذتها كل من ايران وسورية تجاه المجتمع الدولي، ولأسباب خارجة عن ارادة كل منهما.
بن لادن.. والمريخ
> تعليقا على خبر «حراس بن لادن لا يعرفون بعضهم ويتحركون بملابس نسائية»، المنشور بتاريخ 11 سبتمبر (ايلول) الحالي، أظن ان اسامة بن لادن، هو عميل سري لـ «سي آي إيه»، وكذلك ايمن الظواهري. وإن لم يكونا كذلك، فقد نفذا لصالح الولايات المتحدة وبإخلاص شديد مهمات لا يقوم بها الا عميل، هي النيل من الاسلام بشكل
صحوة دينية
> تعليقا على خبر «بوش: أشعر بموجة صحوة دينية ثالثة في أميركا»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان الرئيس بوش يحاول التململ داخل القيود التي فرضها على نفسه، محاولة قد تبدو لبعض الاميركيين دعوة للتكاتف معه، لكنها تثير، في الوقت نفسه، الغالبية ضده، لأن الخوض في مثل هذا الموضوع، يعرقل الجهود
ضد التنازل
> تعقيبا على خبر «(حماس): برنامج الحكومة لا يعترف بإسرائيل.. ولكن بالاتفاقات»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول إن على حماس ان تتمسك بموقفها ولا تعترف بإسرائيل، لأن هذا سيفتح ابواب الضغوط من أجل دفع حماس للتفريط في جميع ثوابتها والقومية والوطنية. ولعل الجميع يعلم أن فتح التي اعترفت بإسرائيل
متاعب حكومة الوحدة
> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «بلير والذئاب والنافذة (2 ـ 2)»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر ( ايلول) الحالي، اقول إن الدول العربية، التي تتدخل في القضية الفلسطينية في أوقات غير مناسبة، لن تترك حماس تترأس حكومة الوحدة الوطنية. وهناك احتمال ان تفشل هذه الحكومة لعدة اعتبارات، منها ان اميركا تلوح بعدم
أبدا ليس أول انتصار
> تعقيبا على مقال صالح القلاب «عندما يصبح قول الحقيقة ترويجاً لثقافة الاستسلام والهزيمة..!»، المنشور بتاريخ 14 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان هنالك آلة اعلامية نشيطة تغذيها ايران وأطراف اخرى، تسعى، ليلا ونهارا، لجعل وهم انتصار حزب الله حقيقة، وإن اطرافا بعينها هي التي صنعت هذا النصر لأهداف سياسية، الذي
الأكراد .. والانفصال
> التصرف الكردي، الذي ناقشه فهمي هويدي، في مقاله «يعجبنا كلام الأكراد.. وتدهشنا أفعالهم»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، ليس مزاجيا او كرها بالإسلام او العروبة، بل هو يأس ترجمته الظروف إلى تصرفات. بالتالي، فإن من حق الإنسان أن يحمي نفسه ويبعد عنها المخاطر. ولا يخفى على أحد ما تعرض له الاكراد
أسئلة كردية
> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «يعجبنا كلام الأكراد.. وتدهشنا أفعالهم»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي اتساءل: لماذا لم نسمع اعتراضات مماثلة عندما كان صدام حسين يقوم بتوطين مئات الآلاف من العرب في المناطق الكردية، بهدف تغيير ديموغرافيا المنطقة وتذويب سكانها الأكراد؟ اليس من حق الأكراد أن يعملوا
بين العراق وأوروبا الشرقية
> ردا على مقال لؤي عبد الإله «أيهما أفضل: ديكتاتور في اليد أم ألف على الشجرة؟»، المنشور بتاريخ 12 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان وضع العراق يختلف عن وضع اوروبا الشرقية. فالعراق عرف حكم الاستبداد من زمن بعيد. المشكلة في العراق تكمن في ضعف القيادات السياسية. تشهد على ذلك انتفاضة العراقيين ضد نظام صدام
راية صدام
> تعقيبا على مقال رشيد الخيون «علم العراق.. ابن آدمَ أكرم مِن قماشة..؟»، المنشور بتاريخ 13 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان رقابا كثيرة طالما علقت على اعواد المشانق تحت العلم العراقي الذي أضاف إليه الرئيس العراقي المخلوع بيديه «الله أكبر» ابان غزوه للكويت، بهدف اضفاء شرعية دينية على الغزو، ولايهام الموهومين
حدود البراءة
> تعقيبا على مقال أنيس منصور «صورتك بقلم طفلك»، المنشور بتاريخ 12 سبتمبر (ايلول) الحالي، اقول ان حركات الأطفال ورسوماتهم، حياتهم كافة بما هو متحرك فيها او ساكن، هي شكل جميل من البراءة وخفة الدم ورهافة الحـس. كل هذا لا خلاف عليه. والطفل حين يمارس نشاطا ما، يمارسه بدواع طفولية فقط، فهو لا يقصد شيئا بعينه
مقتطفـات مـن صفحة
أولــــــى 2
مالاوي تعلق آمالها على مادونا في جلب المياه
بيع لوحات معدنية لسيارة بـ180 ألف دولار
اتفاق بين حكومة مدريد ودار «ثيبيليس» لمواصلة عروض الأزياء
ألماني مصاب بمرض «وحم المعادن» يبتلع سكينا
مرشحا الرئاسة الفرنسية يتسابقان على استمالة الفنانين