الثلاثـاء 21 ذو الحجـة 1428 هـ 1 يناير 2008 العدد 10626  







بريـد القــراء

نحن والآخر
> تعقيبا على خبر «باكستان: مكالمة لـ(القاعدة) تكشف منفذي الاغتيال.. وتهديدات لنواز شريف»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أتساءل: لماذا الاغتيالات تتوالى في مناطق العالم الثالث، والأكثر سخونة بينها التي تشهد احتقانات سياسية، كما هي الحال في باكستان ولبنان؟ رغم قلة خبرتي الا انني استطيع
استراتيجية لا تتغير
> تعقيبا على خبر «هيلاري تتقدم بسرعة كبيرة في استطلاعات الرأي وهاكوبي حصان الجمهوريين الرابح»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول ان أهم ما تتصف به الولايات المتحدة، هو أنها دولة مؤسسات، ولها استراتيجيات تكاد تكون ثابتة ومستقرة، لا تتأثر، جوهريا، بمجيء هذا الرئيس أو ذاك، سواء كان جمهوريا
مواطنون يواجهون الإرهاب
> تعقيبا على خبر «عشرات القتلى والجرحى بانفجار وسط بغداد.. واعتقال (وزير دفاع) تنظيم (دولة العراق الإسلامية)»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول ان القتل في العراق مستمر، ولا مسؤولية للحكومة يجري تحديدها او الحديث عنها، ولم يسمع احد عن استقالات. لماذا لا يستقيل، من يحمي هذه المنطقة
عدم استقرار
> تعقيبا على خبر «الخرطوم تتهم طيران تشاد بقصف منطقتين في دارفور»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أتسأل لماذا تواصل حكومة الخرطوم العمل على زعزعة استقرار دول الجوار ان كان ذلك صحيحا؟ وما دخل المواطن السوداني بدعم المتمردين التشاديين، وتسليم الحكومة السودانية مدينة الجنينة لهم؟ يبدو ان
المجتمع الدولي.. ودوره
> تعقيبا على خبر «باكستان: مكالمة لـ«القاعدة» تكشف منفذي الاغتيال.. وتهديدات لنواز»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اتساءل ما اذا كان المجتمع الدولي سوف يكتفي بتحقيقات وزارة الداخلية في باكستان ام يلجأ الى محكمة دولية تحقق في ابعاد الجريمة وارتباطاتها المحلية والدولية، لا سيما ان بوتو،
عالَم تحت الصفر
> تعقيبا على مقال سمير عطا الله «صناعة المآتم»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول إن تسمية الشعوب المتخلفة بالعالم الثالث، فيها الكثير من المغالطة، لأن الثالث يمكن ان يصل الى العالم الثاني ذات يوم، وقد يصبح الأول أيضا. فالحقيقة المرة، هي أن تسمية هذا العالم يجب ان تكون «عالم ما تحت
عودة إلى شعار الدولة الواحدة
> تعقيبا على مقال بلال الحسن «مفاوضات عبثية اسمها خطة خارطة الطريق»، المنشور بتاريخ 30 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول إن اسرائيل تهدف من المفاوضات الى تطبيع الرأي العام مع ما تقوم به على الارض. إن اطالة امد المفاوضات، وكثرة اللقاءات الفلسطينية ـ الاسرائيلية، هما هدف اسرائيلي معلن، يجعل العالم يتقبل
تطور موضع اعتزاز
> تعقيبا على مقال سعد بن طفلة «المملكة المفخرة»، المنشور بتاريخ 29 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول إن ما يلحظه اي حاج، هو التطور على مستوى المشاعر كل عام، والتسهيلات التي يتم توفيرها. لنا كل الحق في ان نفتخر بما يتم، إذ لا توجد دولة في العالم لها خبرة تفويج ثلاثة ملايين من البشر، في حيز زماني ومكاني
تساؤل حول القمة
> تعقيبا على مقال فؤاد مطر «ساعدوا سورية على استضافة القمة الدورية!»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول ما لم تحدث معجزة، فإن القمة المقبلة ستكون من القمم غي الناجحة حضورا ونتائج خصوصا ان التاريخ مليء بمثل هذه القمم، فخلافات العرب البسيطة، لا تحل بالمنطق والدبلوماسية الخلاقة، فما بالنا
حقا إنه الاقتصاد
> تعقيبا على مقال عطاء الله مهاجراني «إنه غباء الاقتصاد!»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول ان اللباقة التي بدت في المقال ، جعلت العبارة صعبة الفهم. فعبارة «إنه الاقتصاد يا غبي» كانت شعارا أطلقه جيمس كارفيل، الذي أدار الحملة الانتخابية لبيل كلينتون في 1992. ثم ذهبت مثلا يستخدم في
أسرار الشعر المستعار
> تعقيبا على مقال مشعل السديري «المرأة التي (نحلت قلبي)»، المنشور بتاريخ 28 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول إن ثمة معلومة وردت في المقال تحتاج إلى توضيح تتعلق بالمرأة الإسرائيلية. فقد ذكر أن المرأة الإسرائيلية أكثر نساء العالم إنفاقاً على شراء الشعر المستعار (الباروكات)، والحقيقة أن ذلك لا يعود إلى
زمن الحفر
> تعقيبا على مقال خالد القشطيني «العالم كله مرحاض»، المنشور بتاريخ 27 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، أقول هذا واحد من الموضوعات الطريفة التي عودنا عليها الكاتب. العالم بات ايضا حفرا، وبتنا نشهد الطغاة والخارجين على القانون يهربون الى الجبال ويختبئون في حفر مغاراتها، التي تتحول الى ملاجئ لهم. بن لادن في
مقتطفـات مـن صفحة
مصرفية إسلامية
سنغافورة تجذب المستثمرين الآسيويين بـ«الشريعة الإسلامية»
رئيس الجمعية العالمية للاقتصاد الإسلامي: التمويل الإسلامي أكثر تنوعا من نظيره التقليدي