بريـد القــراء

> تعقيبا على خبر «مقتل دبلوماسي أميركي وسائقه السوداني برصاص مجهولين وسط الخرطوم»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان فرضية تورط حكومة الخرطوم في الحادث مستبعدة، لأن هذه الحكومة منخرطة، وباعترافها، في تعاون أمني قديم وكبير مع الحكومة الأميركية، ومن غير المنطقي ان تضحي بذلك التعاون.

> تعقيباً على خبر «مقتل دبلوماسي أميركي وسائقه السوداني برصاص مجهولين وسط الخرطوم»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن مقتل الدبلوماسي الاميركي هو جريمة غير عادية، لأنه لا يعقل أن يقدم مجرم عادي على اقتراف جرمه في شوارع أحد أهم أحياء الخرطوم، فضلا عن اختيار الضحية والتوقيت، خاصة بعد

> تعقيبا على خبر «عام حاسم.. رئاسات ودول فوق رمال متحركة»، المنشور في الأول من يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن التشابه بات سمة واقعية بين دول البلقان، التي تبعثرت الى دويلات، ولا سيما جمهورية الاتحاد اليوغوسلافي، وبين بعض الدول الأفريقية. فدول غرب افريقيا، ودول القرن الافريقي، تتعدد فيها المكونات

> تعقيبا على خبر «الميرغني يعلن عودته إلى السودان مطلع العام الهجري بعد 17 عاما في المنفى»، المنشور بتاريخ 31 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، اقول إن عودة الميرغني للسودان تأتي باهته بلا طعم ولا لون. ذلك أن الميرغني يبدو أنه كان السبب في ما انتهى اليه. وهو بعودته هذه، يكون «لا أرضاً قطعت ولا ظهراً أبقت».

> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «أكذوبة العام الجديد»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول فعلا، عندما يتفق الفلسطينيون على ما يريدونه، سيتمكن المنصفون من عرب ومسلمين وغيرهم من مساعدتهم على تأسيس دولة فلسطينية مستقلة. وإذا كانت اسرائيل لا تلتزم بعهودها، فحماس وفتح لا تلتزمان ايضا. ناصر الربيعي

> تعقيبا على مقال فهمي هويدي «أكذوبة العام الجديد»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول ان ما ورد في المقال ليس غريبا، انما الغريب هو إصرار أصحاب مشروع أوسلو على رؤية ضوء في نهاية النفق يلوح من منارة الدولة الفلسطينية. قدّم لهم رئيس الحكومة الإسرائيلية ايهود أولمرت الأدلة والبراهين على

> تعقيبا على مقال عبد الرحمن الراشد «لا ندري في أي اتجاه نسير»، المنشور في الأول من يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول انه مع بداية عام جديد، تستمر القناعة لدى الكثيرين بأن اسرائيل لا تريد سلاما عادلا، بل فرض سلام القوي. ويبدو ذلك واضحا من سلوكها ورفضها لتطبيق القرارات الدولية. نحن على يقين تماما بأن

> تعقيباً على مقال محمد نواز شريف «باغتيالها فقدت صديقة.. وشريكا في الديمقراطية»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن باكستان بحاجة إلى إصلاحات ، ليس على مستوى السياسة وحسب، بل والمؤسسات الاقتصادية والاجتماعية التي تحتاج الى اصلاح، وتحديث التعليم ايضا، وإصلاح القضاء والمؤسسات الأمنية

> تعقيبا على مقال علي إبراهيم «ظاهرة اللارئيس»، المنشور في الأول من يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن لبنان كدولة توجد فيها تيارات سياسية عدة متصارعة، لن يفيدها وجود منصب رئيس جمهورية. فغالبا ما يكون لقبه فخريا. اعتقد ان منصب رئيس وزراء في لبنان يكفي لإدارة هذا البلد المنكوب ببعض ساسته. محمد شاكر

> تعقيبا على مقال مشعل السديري «هل عندكم شك؟!»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن ما اعجبني فيه، هو كشف الكاتب عن شيء من خبايا تاريخنا، ومعرفة انه مثلما كان مليئا بالإنجازات التي نفخر بها دوما، فهو مليء أيضا، بالأخطاء التي يجب ان تكشف لكي نتعلم منها، وليتأكد لنا أن اسلافنا كانوا

> تعقيباً على مقال أنيس منصور «نحن مثل عصفور نبي الله الخضر!»، المنشور بتاريخ 2 يناير (كانون الثاني) الحالي، اقول إن نهم الإنسان للمعرفة شديد شدة حبه للمال. وفي زمننا هذا، يلهث الإنسان أيضا خلف التقنية التي تؤمن القوة والسرعة والاتصال، بينما تزداد المنافسة بين شركات التقنية، في توظيف كل ما يتوصل اليه